اسأل بوكسنل

اضرار الحشيش

عشبة ضارة

المحتويات

نبات القنب هو نبات مأخوذ من أشجار القنب التي تنمو في المناطق الاستوائية والمعتدلة ، حيث يستخرج القنب من السائل المجفف الموجود في الراتينج الموجود في المادة المخدرة للقنب.


من ناحية أخرى ، الخشخاش هو أحد أنواع الأدوية المنتشرة على نطاق واسع في كافة جوانب العالم ، والسبب الرئيسي لانتشار القنب هو سعره الرخيص وسهولة استخدامه. إنها مادة صالحة للشرب.

تلف العشب

  • تلف الخشخاش للدماغ: كما ذكرنا أن تناول كميات عدد ضخم من الخشخاش يسبب هلوسة ، ولكن تناول جرعات واسعة تسبب تلفًا في الدماغ.
    غالبًا ما يؤثر تناول الماريجوانا على الدماغ ويؤثر على الإدراك والوعي البشري ومعدل الإدمان ، مما يؤدي لـ ضمور الدماغ ، ويتجاهل الكثير من مدمني القنب الضرر الجسيم الذي يلحق بهم لأن أعراضهم لا تظهر بسرعة على المدمنين.
  • ضرر القنب على الجهاز التنفسي: دخان القنب لا يقل خطورة عن دخان التبغ لاحتوائه على أول أكسيد الكربون ، وهو المسبب الرئيسي لسرطان الرئة ، ويخلطه كثير من مدمني الحشيش مع التبغ لمضاعفة الضرر الذي يلحق بالمدمن والإصابة بسرطان الرئة ، كما يضر الحشيش الشعيرات الدموية في الجهاز التنفسي. يسبب تراكم المواد البلغمية والسعال المتكرر ، وفي بعض الحالات يؤدي انتفاخ الرئة في النهاية لـ الوفاة.
  • تلف الماريجوانا للجهاز العصبي: يؤدي إدمان الماريجوانا لـ مزيد من التوتر والقلق نتيجة قلة تركيز وإدراك الحشيش لدى المدمن ويؤدي لـ حالة هلوسة دائمة خاصة بعد الاستخدام المباشر مما يؤدي لـ النعاس والكسل والصداع المستمر.
    كما أنه يسبب خللاً مستمراً في التوازن لدى المدمن بسبب تغير وظائف المخ وعدم قدرة الدماغ على التحكم في الأعضاء المختلفة في جسم الإنسان.
  • ضرر الماريجوانا على الجهاز الهضمي: كما يؤثر الخشخاش على الجهاز الهضمي حيث أنه يؤثر على باقي المعدات ويسبب الكثير من الاضطرابات في الجهاز الهضمي ، حيث يتسبب تناول القنب في الأكل بكثافة ويؤدي أحيانًا لـ فقدان الشهية وتشنجات المعدة وسوء الهضم بسبب نقص الحامض المسئول عن الهضم في المعدة الناجم عن خشخاش الحشيش. والتبغ أكدت الدراسات أن الحشيش يؤثر على عمليات الإخراج لدى الإنسان ويسبب خللاً في أجهزة الأعضاء مما يجعلها غير متوازنة بين حالات الإسهال الشديدة والإمساك الشديد. لم يؤذ الحشيش أحد الأعضاء ، كما أنه يؤثر على الكبد ويحدث أضرارًا جسيمة به. أكله ، عليك التفكير فيه وتركه على الفور.

القنب يضر الكلى

وجدت مجموعة من الباحثين في جامعة كاليفورنيا أن تأثير الماريجوانا على الكلى ضار لأنه يسبب خللًا في وظائف الكلى يمكن أن يؤدي لـ الفشل الكلوي بجرعات واسعة وعند شربه بانتظام.

ضرر على الحياة الزوجية

تتأثر الصحة الجنسية أيضًا بمدمني الحشيش ، غالبًا بسبب تعاطي القنب. يؤدي الإدمان الجنسي لـ ضعف القدرات الجنسية لدى الرجال واضطراب الدورة الشهرية عند النساء. يقلل القنب من معدل إفراز هرمون التستوستيرون ويزيد من معدل تشوه الحيوانات المنوية ، كماًا لدراسة عالمية ، فإن 20 ٪ من مدمني القنب يعانون من العقم ولا يمكنهم التكاثر.

القنب يضر القلب

يؤثر استعمال الماريجوانا على معدل ضربات القلب ويزيدها لـ 4 أضعاف المعدل الطبيعي حيث أنه يؤثر على كافة أجزاء الجسم عبر تقليل قدرة الدم على حمل الأكسجين.

الأضرار النفسية للأعشاب الضارة

بما أن الماريجوانا تؤثر على الجهاز العصبي للإنسان (كما ذكرنا سابقًا) فإن مدمن الحشيش يعاني من الاكتئاب فإنه يسبب أمراضًا عضوية بحتة وكذلك أمراضًا نفسية حيث أن الإدمان له تأثير قوي على الصحة النفسية ، وبالإضافة لـ ذلك فإن مدمن القنب متشكك إنه يؤثر على خيال المدمن. والقلق والترصد من حوله ، والاعتقاد بأنهم يريدون إيذائه نفسياً وعضوياً ، يزيد من استجابة مدمن الحشيش ، مما يجعله يركز على أدق التفاصيل من حوله ، وهذا يعتبر خللاً في الإدراك والتركيز.

كما يمكن أن يؤدي إدمان الحشيش لـ زيادة الثقة بالنفس لدى المدمن ، وزيادة الشعور بالعظمة والغطرسة ، مما يؤدي لـ زوال الذنب ، وهذا يزيد من معدل الجريمة والخطأ. يعاني مدمن الماريجوانا أيضًا من تقلبات مزاجية مستمرة ، ورغبة في الشعور بالوحدة ، وإحساس بالنشوة دون سبب واضح. كما يعاني مدمن الحشيش من الهلوسة البصرية والسمعية التي تؤدي لـ الفصام ، ويؤثر الإدمان على غياب الشعور بالمسؤولية لدى مدمن الماريجوانا تجاه أفراد الأسرة وأفراد الأسرة ، ولا يوجد دافع للتعلم والعمل.

اضرار القنب للمراهقين

أظهرت دراسة حديثة أجراها باحثون في جامعة ماكجيل وجامعة أكسفورد أن تدخين الماريجوانا خلال فترة المراهقة يزيد من مخاطر الاضطرابات النفسية الشائعة مثل الاكتئاب والقلق. في الدراسة التي نُشرت في مجلة “JAMA Psychiatry” حلل الباحثون بيانات من 23317 شخصًا ووجدوا أن تناول الحشيش في مرحلة البلوغ يزيد من خطر الإصابة بالاكتئاب والانتحار ، وذكروا أن الحشيش مرتبط بالتحكم في المزاج وبالتالي يؤدي لـ هذه الاضطرابات.

لكن الباحثين حذروا من توسع القنب بين المراهقين ، موضحين أن استخدامه مرتبط بانخفاض المستويات الأكاديمية في المدرسة ، والإدمان ، والذهان ، وانخفاض القدرة العصبية ، وزيادة خطر التعرض لحوادث الطرق ، ومشاكل الجهاز التنفسي ، وغيرها. هذه هي الدراسة الأولى من نوعها التي تحمل آثار تعاطي الحشيش فقط على الحالة النفسية للمراهقين والتنبؤ بالمخاطر الشخصية التي تؤثر عليهم.

الأضرار التي لحقت العشب مع صالة الألعاب الرياضية

تحذير الرياضيين بشكل عام ولاعبي كمال الأجسام بشكل خاص من تناول القنب ؛ لأنه لـ جوار الآثار السلبية للماريجوانا على الجسم بشكل عام ، فإنه يتسبب أيضًا في أن لاعبي كمال الأجسام:

  • ظهور أعراض أنثوية مثل تضخم الثديين.
  • بنية عضلية ضعيفة.
  • تشنجات.
  • تراكم السموم في الخصية.
  • في بعض الحالات يسبب العقم.
  • يسبب تسمم القنب.

تلف العشب بعد الانفصال

تحدث آثار الماريجوانا بعد التوقف خلال يوم أو يومين من التوقف عن الاستخدام وتشمل آثارًا نفسية وجسدية بما في ذلك:

  • القيء والغثيان: يشعر المريض بالقيء والغثيان نتيجة اضطراب في وظائف الجسم وعدم القدرة على حبس السوائل في المعدة.
  • الرغبة في تناول الدواء: “كنت أرغب في استعمال الدواء بأي شكل من الأشكال.” وهكذا يقول أحد المرضى إن الرغبة في تناول الدواء بعد التوقف عن تناوله بسبب مستقبلات الأفيون في المخ بسبب إدمان الحشيش قوية.
  • إسهال: بعد ترك الحشيش ، تشمل آثاره الإسهال المستمر نتيجة الانزعاج الحاد في عضلات المعدة ويمكن أن يؤدي لـ الجفاف إذا لم يتم استبدال الجسم بالسوائل التالية.
  • الأرق: “لم أستطع النوم لأيام”. وهكذا يصف أحد المرضى الشعور بالأرق ، والشعور بالأرق ، على عكس أعراض الأرق والتعاطي ، والتي تحدث نتيجة سحب المادة المخدرة ، وهي أبرز أعراض الأرق وتسبب النوم والاسترخاء ، من الجسم.
  • التعب والإرهاق: تحدث أحد المرضى: “لم أستطع التحرك من مكاني” ، بسبب انسحاب الماريجوانا من الجسم ، واضطراب في وظائف الجهاز العصبي ، وما نتج عن ذلك من أرق وألم في الجسم.
  • ألم عضلي: “كان التعب ينتشر في كافة جوانب جسدي ، وخاصة في العضلات والمفاصل”. وهكذا يعبر أحد المرضى عن التعب الذي عاناه من هذا الحشيش ، ويحدث بسبب سحب المادة المخدرة من الجسم بعد تخدير طويل والشعور بالألم المتزايد.
  • الاكتئاب والاكتئاب: الآثار النفسية بعد التوقف عن تعاطي الماريجوانا تشمل الاكتئاب بسبب انخفاض هرمونات السعادة السيروتونين والإندورفين التي يطلقها المخدر ، لذلك يدخل المستخدم بحالة اكتئاب يمكن أن تتحول لـ أفكار انتحارية.
  • الضعف الادراكي: أحد آثار الماريجوانا بعد الإقلاع عن التدخين هو ضعف إحساس المريض بالوعي وقلة الانتباه بسبب خلل في مراكز الدماغ المسؤولة عن التركيز والانتباه.
  • فقدان الشهية: لم أستطع أكل أي شيء. كنت منقطعاً تماماً عن الطعام. نتيجة غثيان المريض وتعبه وعدم تناول الطعام لتجنب ذلك ، يعد فقدان الشهية أحد الآثار بعد التوقف عن تعاطي الحشيش.
  • التعرق المفرط: “كان العرق يغرق في الملابس ، لذلك لجأت دائمًا لـ التغيير”. التعرق المفرط هو أحد آثار الحشيش ، حيث يفرز القنب السموم من الجسم عبر زيادة إفراز العرق أو البول.
  • التهيج: يشعر المريض بالتوتر والعنف بسبب الرغبة في تناول الدواء وعدم قدرته على تحمله ، ويمكن أن يتطور هذا السلوك بشكل يضر نفسه أو من حوله.
السابق
القنوات الناقلة لمباراة الأهلي وفلامنجو بمونديال الأندية أخبار أخرى
التالي
ابحث فى سورة الحج عن الآية التي ورد فيها إسم الذباب

اترك تعليقاً