منوعات

اذكر كيف اطبق الرحمه بيني وبين زملائي في الفصل

في الجزء الثاني من كتاب التربية الإسلامية ، في أحد دروس الصف السابع ، أتذكر كيف أن الرحمة من الأمور التي دعانا الله تعالى لتجميلها ، وكيف طبقت التعاطف بيني وبين زملائي. على الأرض ، سوف يرحمك أهل الجنة ، لذلك كان من المهم غرس هذه الصفة الطيبة والنبيلة في الأجيال القادمة حتى تنمو كبذرة جيدة في المجتمع.


أتذكر كيف أرحم بيني وبين زملائي

المحتويات

الإجابة النموذجية والصحيحة على هذا السؤال هي النقاط التالية:

  • مساعدة الزملاء في الفصل وتقديم يد العون لأي شخص محتاج.
  • تجنب التباهي بزملائك الذين يحتاجون لـ الكماليات التي لا يمكنهم تحملها ، مثل الملابس الحديثة أو الأدوات المكتبية الحديثة.
  • عدم التغاضي أو إهانة الطالب المحتاج أو الفقير بأي شكل من الأشكال.
  • لا تسخر من الزملاء المحتاجين أو تتنمر عليهم.
  • مشاركة الزملاء ومشاركة الأدوات والأشياء معهم.
  • مراعاة ظروف الزملاء المحتاجين والتعاون معهم لـ الأبد.
  • معاملة كافة الزملاء على قدم المساواة بغض النظر عن حالتهم المالية أو طبقتهم الاجتماعية.
  • ادعُ الطلاب للمساعدة ، وتثقيف وتشجيع الزملاء للقيام بذلك.
  • تنظيم حملات خيرية أو الاشتراك في حملات تقام في الفصل أو المدرسة لمساعدة الزملاء المحتاجين.
  • ابدأ بالتبرع باللوازم المدرسية مثل القرطاسية أو الملابس للطلاب والزملاء الذين يحتاجون لـ المساعدة قدر الإمكان.
  • عامل زملائك بلطف ، وكون صداقات معهم ، واعمل على منحهم شعورًا بالانتماء.

أهمية تطبيق التعاطف بين زملاء الدراسة

لا شك أن الله خلقنا جميعاً سواسية ، ولا يميز بيننا فيه إلا الأعمال الصالحة التي تكون الرحمة جزء منها. لتعزيز هذه النوعية الجيدة ووضع الطلاب الذين يمثلون بذرة المجتمع التي يجب أن تربى بأخلاق جيدة ، وحقيقة أن المستوى الاجتماعي أو المادي لا يبني عنصر اختيار ، بل على العكس ، ربما يكون الله قد سخر من موارد المال لمساعدة المحتاجين الآخرين ، وهذا العمل مهم. الله وصاحبه أجر عظيم.

في وقت سابق من هذا المقال ، قدمنا ​​إجابة شاملة وحلًا نموذجيًا لسؤال مقترح في المناهج الدراسية لمساعدة الطالب على توسيع آفاق تفكيره وإعطاء بعض الاقتراحات التي يمكنه استخدامها لنجاحه في العمل والحياة بشكل عام.

السابق
مراجعه فيزياء اول ثانوي
التالي
شرح درس الماء للصف الثانى الاعدادى

اترك تعليقاً