اسأل بوكسنل

علام يدل قوله تعالى قل إن الله يضل من يشاء ويهدى إليه من أناب

ما معنى كلام الله تعالى أن الله قد ضلل من يشاء وأخرجه من أجيال الحاضر ، يهدي الله عباده المخلصين لـ طريق الخير والصالحين وغير المؤمنين ، في طريق الشر والعواقب السيئة. فمن ارتكب جريمة وتاب وتاب ورجع لـ الله يتقبل الله توبته ويكافئه بالثواب ويسعده ويثني عليه لأنه يطلب حفظ الله تعالى.


ماذا يقصد الله تعالى أي أن الله قد ضلل إرادته وهديه لمن يوجهه؟

المحتويات

وبعد أن ارتكب خطيئة من شأنها أن تغضب الله تعالى بغير محبة أو تلين قلبه ، ويستغفر الله تعالى ويستغفره ، تكبر وقاوم أناسًا معينين. هذه الذنوب بصمات الله على قلوبهم ، ضلوا طريقهم ، اعترفوا بأخطائه ، ورجعوا لـ الله تعالى ، لأن الله قاده لـ الخير والتوبة.

إجابة:

ضلل الله الراغبين في الاهتمام بالهبات ، لكن إرادته ضللت به ، ولم تنفعه المعجزة. رجع لـ دينه وهدى من رجع إليه واستمتعت بالحق.

السابق
ملحق نماذج فكرة الاختبارات اصدار 1444هـ المحدثة مع سجل الاختبارات
التالي
دواء سايكلورين – Cyclorine الحماية من رفض الأعضاء المزروعة

اترك تعليقاً