اعتنق جعفر بن أبي طالب (جعفر بن أبي طالب) الإسلام ، ثم انتقل لـ الحبشة مع جماعة من المسلمين ،
استقر هنا مع ملك النجاسة ، وانتقل جعفر لـ المدينة يوم احتل كيبر ،
هاجر مرتين: هاجر لـ الحبشة ، هاجر لـ المدينة المنورة ،
أخو الرسول بينه وبين معاذ بن جبل الخزرجي والأنصاري وجعفر بن أبي طالب.
شهد معركة مؤتة بين المسلمين والرومان في غضون ثماني سنوات من عمر المسلمين
إذا أصيب قائدهم الأول زيد بن حارثة ، فسيكون قائد جيش المسلمين.
ولما قتل زيد بن حارثة في معركة أدى جعفر بن أبي طالب اليمين
قطعه وعانقه وقطعه وعانقه بذراعيه حتى قتل في سن الأربعين.