اسأل بوكسنل

لتبلون في أموالكم وأنفسكم ولتسمعن اعراب

  • عربي – نصوص آيات عثمانية : ۞ تبلون في امولكم و تصمان منكم و صرح و الله اعطي قبلكم و لو تصبروا و تقوى و عزيمهم اضروا بالوثنيين و الله لومور
  • العربية – نصوص آية بارك الله بما تملكه ونفسك ، اسمع من قبلك ومن يشترك في الكثير من الأذى.
  • العربية – ترجمة مبسطة يجب امتحانكم أيها المؤمنون في ثروتكم ، حتى يتميّز المؤمن الصادق عن غيره بدفع المصاريف اللازمة والمطلوبة ، والسياط التي تطاردهم ، والطاعة التي يجب أن تفعلها في نفسك ، والجروح التي تعانيها ، والوفيات ، وفقدان أحبائك. اسمع من اليهود والنصارى والمشركين أن إهانة دينك وكلمات الوثنية تضر بسمعك. وإذا صبرتم – أيها المؤمنون – على كل هذا وتخافون الله بسبب وجوب طاعته والامتناع عن معصيته ، فهذه من الأمور التي يجب حلها ومناقشتها.
  • السعدي : ۞ أن تبلون في ثروتك ومن أعطيت الكتاب من قبلك ، وتسبيروا والذين عانوا كثيرا من التقوى ، على نفسك وتسمان ، العزم على الأمور

    يقول يوجي ويدعو لـ أن المؤمنين سيلقون بأموالهم على النفقة الإجبارية المرغوبة ، وفضحهم ، واستلام أعباء المصاريف الباهظة كالجهاد في سبيل الله ، والتعرض للإرهاق والقتل وأهلهم والجراح والأمراض التي تصيبه. أو من تحب. اسمع عن نداءك ودينك وكتابك ورسولك {ومن الذين قدموا الكتاب أمامك ومن شاركوا بأذى عظيم. وهناك فوائد عديدة لإخبار خدامك المؤمنين بهذا: أحدها أن حكمة العلي تتطلب ذلك حتى يمكن تمييز المؤمن الحقيقي عن الآخرين. وفيه أيضا: أن يفعل القدير عليهم ذلك ، لأنه يطلب منهم القيام بأعمال حسنة لرفعة مكانتهم ، وتخفيف ذنوبهم ، وزيادة إيمانهم بذلك ، وإتمام إيمانهم به ، لأنه إذا أخبرهم فسيكون كما تحدث (وعدنا الله ورسوله). وقالوا حقيقة خبر رسوله وما زادهم) خارج الإيمان والاعتراف} ومنها: تحدث لهم إن أرواحهم سترضيهم ويصبرون إذا تحقق. وبما أنهم كانوا يستعدون لسقوطه فإنهم سيحملون عليهم أعباءهم ويحفظون أحكامهم ويلجأون لـ الصبر والتقوى ، ولهذا تحدث: “إن كنت صبورًا وتقويًا} أي إذا صبرت على ما جنيت من ثروتك ومن نفسك ، من الاختبارات والامتحانات وأضرار الظالمين ، ومن هذا الصبر يا الله” إن كنت تخاف الله فافعل نية الله واقترب منه ولا تتعدى حد صبرك الشرعي حيث لا يجوز لك تحمله ، بل وظيفتك وهي الانتقام من أعداء الله. في الموضوعات التي ينافسها ، وكما يقول الأعلى ، لن ينجح إلا الأشخاص ذوو التصميم والتصميم العالي: {وما يواجهه هم فقط أولئك الذين يتحلون بالصبر ولا يلتقون إلا بحظ كبير.


  • وسيط طنطاوي : ۞ أن تبلون في ثروتك ومن أعطيت الكتاب من قبلك ، وتسبيروا والذين عانوا كثيرا من التقوى ، على نفسك وتسمان ، العزم على الأمور

    وأوضح لاحقا للمؤمنين أنهم سيتعرضون للمتاعب والمعاناة في الحاضر كما تعرضوا لذلك في الأيام السابقة ، وعليهم قبول ذلك بكل إصرار وصبر. تسبب الكثير من الضرر}.

    وقوله “تبارك” هو إجابة لسورة محذوفة ، أي: بسم الله ستتمكن من الشهادة. والمراد هنا التعامل مع الفاحص والمشرف لإظهار صبرك على الحقيقة وتمسكك بالأخلاق الحميدة ، لأن المصائب هي اختبار الرجل.

    بل أخبرهم بما ستحدث لهم الكارثة ، وماذا سيحدث لهم ، وتقبلها دون ذعر أو ذعر ، لأنه من الهين تحمل الشدائد المتوقعة ، وعندما يتعلق الأمر بالصعوبات التي تنشأ دون تنبأ يصعب تحملها.

    ماذا يعني هذا: أيها المؤمنون – امتحنوا أنفسكم (في حوزتكم) من الآفات التي تطاردهم وما تتمنونه من إنفاق وجروح ومعاناة من أعداءكم وأيضًا بسبب الحروب التي عانتموها أيها المؤمنون – أن تكونوا عازبين وترفعون كلمة الله. والمتاعب والاضطرابات أيضا أنتم (وتسمعوا ممن ألقوا الكتاب من قبلكم) وهم يهود ونصارى {ومن بينهم} وهم كفار العرب. أتقن اسم الرسول وما يؤذيك.

    وبدوره رتب ما يعاقب المؤمنين – الشرف ، فبدأ بنوعين من المصائب ، وهما الأذى في المال ، لأنه رغم خطورته وقسوته على الإنسان ، فإنه من الأسهل أن يصاب في النفس من المال لأنه أغلى من المال ، ثم انتهى ببيان أن ألوان المعاناة ملتصقة بأعلى درجة من الإصابة. . عبَّر عنه ديندي على النحو التالي: {وقبل أن تسمع من الذين أعطوا الكتاب وألحقوا أذى كثير.

    على العكس من ذلك ، فالضرر أكبر مضايقات في الدين ، لأن المؤمن المخلص يحتقر ماله ويذل نفسه ، لكنه لا يقلل من دينه ويسهل عليه الإضرار بماله وروحه ، ولكن ليس من الهين الإضرار بدينه. . .

    اشتهر أبو بكر الصديق بلطفه ولطفه. إلا أنه بسبب قوة إيمانه ، لم يتسامح مع “فحنهاس” اليهودي في وضح الخالق – الأسمى – بالفقير ، لذا فإن ما جاء من صديقه هو تشجيع فنحاس عندما تحدث هذا البيان الكاذب.

    ويوحّد بين أهل الكتاب والمشركين في عداوتهم واستغلالهم للمؤمنين ، وأن الخيانة دين واحد ، وأن عالم الكتاب والجاهلين فيه متساوون في عداوتهم للحق ، لأن العناد إذا انتصر على القلوب زاد الجهل الجهل والغباء والغيرة.

    ثم قاد – الحمد لله – المؤمنين لـ العلاج الذي يساعد على تجاوز هذه المصيبة ، فقال: {وإن صبرتم وصبرتم فذلك من ثبات الأمور}.

    لذا ، إذا كنت صبورًا مع هذه السلبيات وواجهتها ، ضبط النفس والتحمل. {وخوف} في كل ما أمره الله بك ونهى عنك ، استسلم له – صلى الله عليه وسلم – واهرب من حيل أعدائك.

    والإشارة في كلمته (لأنها تأتي من تحديد الأشياء) تأتي ضمناً من الصبر والتقوى ، فيكون صبرك وتقواك من الأمور التي يجب على كل عاقل اتباعها. لأنه يؤدي لـ النجاح والنصر.

    وكلمته (لأن هذا هو تحديد الأشياء) دليل على الاستجابة للوضع.

    والتقدير: وإذا كنت صبورًا ومتدينًا ، فستكافأ على ملء العزم ، لأنه جزء من تحديد الأمور.

    الآية الكريمة نداء مسوق لإيقاظ المؤمنين وتحذيرهم لإحدى سنن الحياة ، أي أن قدرتهم على الحق يجب اختبارها واختبارها ، فيقبلون أنفسهم على تحمل كل هذا ، لأن الضعفاء لا يستحقون النصر.

    وذكر النبي صلى الله عليه وسلم أن قوة الإيمان وخطورة النكبة يسيران جنباً لـ جنب مع صلاة الله عليه وسلم. وضح الترمذي سلطان مصعب بن سعد عن أبيه: “ يا رسول الله ، يا من يتألمون أكثر؟ ثم تحدث الأنبياء: خير ، خير. فالرجل ملعون في دينه. إذا كان دينه قويا ، فتشتد بلائه ، وإذا رحمه لعن في دينه ، فلا كارثة حتى يتركه يمشي على الأرض لأنه مدين به.

السابق
كل دروس الباب العاشر الأشكال الهندسية الصف الثاني الفصل الثالث
التالي
خمس صحابيات وصفة اتصفت بها

اترك تعليقاً