
التقنيات النفسية التي تثق في طفلك دون تخويفه؟ … إن الثقة بين الطفل وعائلته ليست مجرد شعور انتقالي ، ولكنه أساس متين تم فيه بناء التنمية النفسية والاجتماعية المناسبة. يريد العديد من الآباء أن يكونوا مصدرًا للأمن لأطفالهم ، لكنهم يستخدمون في بعض الأحيان طرقًا تخيف الطفل بدلاً من تأمين الطفل. في هذه المقالة ، نراجع التقنيات النفسية الفعالة التي تعزز الثقة بينك وبين طفلك وطفلك دون الشعور بالتهديد.

أولا: الاستماع الفعال دون اتخاذ قرار
المحتويات
- اجعلها تشعر بإخلاص الاستماع إلى طفلك دون مقاطعة أو إدارة عواطفه.
- استخدم تعبيرات الوجه الهادئة وطلبة مطمئنة.
- كرر بطريقة تؤكد ما يقوله الطفل ، على سبيل المثال: “لقد شعرت بالحزن لأن لعبتك مكسورة ، أليس كذلك؟”
ثانياً: التعرف على العواطف وتسمية المشاعر
- ساعد طفلك على فهم مشاعره بالقول: “أنت الآن غاضب لأن أخيك أخذ لعبتك”.
- هذا يشعر أن الطفل ذو الأمن الداخلي ويزيد من الثقة في ما تفهمه.
ثالثًا: تجنب التهديد أو التخويف كأسلوب تدريب
- لا تستخدم تعبيرات مثل “سأغضبك” أو “سأتركك وحدك”.
- هذه التعبيرات تضعف الثقة ويشعر الطفل بعدم الأمان.
الرابع: “المحدودة” استخدم أسلوب
- بدلاً من الطلب ، أعطى الطفل خيارين: “بعد الانتهاء من القصة أو هل تفضل ارتداء بيجاما؟”
- هذا يجعل الطفل يشعر بالسيطرة ويزيد من ثقته باعتباره حرية آمنة.

الخامس: الصدق والشفافية في الحديث
- لا تكذب على الطفل حتى لو كان الأمر بسيطًا.
- الصدق يخلق الثقة ويعلم الطفل أنه يمكن أن يثق بك دائمًا.
السادس: احترام خصوصية الطفل وحدوده
- إن لم تكن جاهزة ، لا تجبر الطفل على التحدث.
- أعطه للتعبير عن نفسه من خلال نفسه.
نتيجة التعليم:
لم يتم بناء الثقة في يوم واحد ، ولكن يتم تدمير التخويف أو الإهمال لمدة عام للحظة. باستخدام هذه التقنيات النفسية ، يمكنك أن تكون مصدرًا للأمن وتشمل طفلك وإنشاء علاقة تعتمد على الثقة بالنفس والموازنة والموهبة والمواجهة مع حياة يمكن أن تواجه حياة.
.
شارك هذا الموضوع:
متصل