فيديو فضيحة جرسيف؟
المحتويات
“جرسيف” أصلها بربري ، مدينة مغربية تقع في الجزء الشمالي الشرقي من المملكة المغربية ، والتي ، بعد انضمامها إلى القسم الأخير ، أصبحت الآن بوابة الشرق. تحدها من الشمال منطقتي الناظور ودريوس ومن الشرق توريت ومن الجنوب مقاطعة بولمان. تعمل استراتيجيًا كمفترق طرق للطرق السريعة الوطنية الرئيسية ، وتقاطع السكك الحديدية والطرق في وج دارات ، بالإضافة إلى التقاء الطبيعي لبعض الأنهار الرئيسية في المنطقة ، مثل نهر مولويا مع نهري أمسو وميلو (أكبرهما) من روافد مولويا) ، يتزايد عدد السكان باطراد ، وعدد السكان في ازدياد. حسب إحصاء عام 2014 ، يعرف حوالي 216 ألف شخص أصل الاسم الأمازيغي. كلمة “جار” تعني بين الوادي و “آصف”. سميت كرسيف لأن مركز المدينة يقع على النهر بالقرب من ملتقى ملوية وميلو.
معلومات عن مدينة جرسيف
تعتمد مدينة جرسيف بشكل رئيسي على القطاع الإنتاجي في اقتصادها , حيث تعتبر من أكبر المحافظات المغربية المنتجة للزيتون.
وتشتهر المحافظة بإقامة مهرجان سنوي يلقب مهرجان الزيتون , ويتزامن توقيته مع موسم قطف الزيتون الخاص في المدينة.
بالإضافة إلى القطاع الإنتاجي، تعتبر التجارة في محافظة كرسيف نشاطا اوليا إلى جانب الزراعة , حيث تنتشر أنشطتها التجارية خلال فصلي الشتاء والربيع , وتعتبر المحافظة الشرقية والناظور من ابرز موارد هذه المنطقة في الاستيراد والترويج.
المصنوعات داخل المنطقة تتميز المدينة بسوقها الدوري الذي يقام كل ثلاثاء , وبها سوق مستمر “السويقة” الذي يعتبر من أكبر المحلات في المكان , حيث تشتهر بمجموعة كبيرة من المنتجات الزراعية مثل الخضراوات والفواكه والحيوانات , وغيرها من المصنوعات مثل الملابس والأجهزة الكهربائية والاثاث البيتي والأدوات المستخدمة.
أين تقع مدينة جرسيف ؟
كلمة أمازيغية الأصل، وهي مدينة مغربية، تقع في الشمال الشرقي للمملكة المغربية أصبحت حاليا بوابة لجهة الشرق بعدما تم إلحاقها بالجهة مع التقسيم الجهوي الأخير، ويحدها شمالا كل من إقليمي الناظور والدريوش، وشرقا إقليم تاوريرت وجنوبا إقليم بولمان، وتتمركز المدينة في موقع استراتيجي كملتقى للطرق الرئيسية الوطنية، ومعبرا للسكك الحديدية والطريق السيار وجدة الرباط، وتعتبر أيضا ملتقى طبيعي لبعض الأنهار الرئيسية في الجهة مثل نهر ملوية ونهري أمسون ومللو (من أكبر روافد نهر ملوية) وأصبحت جرسيف عمالة منذ سنة 2010 لتعرف بعدها المدينة توسعا عمرانيا ونموا سكانيا مضطردا، ليبلغ عدد سكان الإقليم بأكمله حوالي 216.000 نسمة حسب الإحصاء السكاني 2014 حول أصل التسمية الامازيغية ف”جر” تعني بين أما “اسيف” فتعني الواديين وقد سميت كذلك بجرسيف لكون مركز المدينة يقع بالقرب من تقاطع نهري ملوية ومللو .
