
كشف المدير العام للمؤسسة العامة للحي الثقافي (كتارا) الدكتور خالد بن إبراهيم السليطي، بحضور سعادة ألبارو رينيدو زالبا سفير مملكة إسبانيا لدى الدولة، وبعض أصحاب السعادة السفراء المعتمدين لدى الدولة والمهتمين والإعلاميين، عن جدارية جديدة بعنوان “كارترغارتن في سلام الجنوب” على واجهة المبنى 46 في كتارا.
ويأتي افتتاح هذا العمل في خطوة تعكس رسالة كتارا الثقافية التي تهدف إلى تعزيز الحوار الحضاري وإبراز جوانب التقارب الجمالي بين الثقافات في مجال يجمع بين الأصالة والانفتاح.
وأعرب سعادة ألبارو رينيدو زالبا، سفير مملكة إسبانيا، عن اعتزازه الكبير بتدشين هذا العمل الفني المتميز في كتارا، مؤكدا أن هذا العمل يمثل مشروعا ثقافيا يحيا بروح الأندلس كمنطقة تاريخية للتعايش والحوار والتلاقح الثقافي بين الثقافات، ويعكس في الوقت نفسه عمق الروابط الإنسانية والثقافية التي توحد إسبانيا والعالم العربي.
وأشار إلى أن جدارية “الروضة في سلام الجنوب” ليست مجرد عمل فني، بل هي نافذة جمالية تفتح آفاقا جديدة للتفاهم المتبادل وتسلط الضوء على القيم المشتركة بين الثقافتين الإسبانية والقطرية، وقال إنها تعزز جسور التعاون والتبادل الثقافي بين مملكة إسبانيا ودولة قطر، مشيدا بالدور الرائد الذي تلعبه كتارا في الحفاظ على التراث الإنساني المشترك وتعزيز الدبلوماسية الثقافية وخلق مساحات إبداعية تساهم في ترسيخ الحوار الثقافي بين الشعوب.
وأكد الفنان الإسباني كارلوس ألفاريز لاس هيراس أن عمله يقدم رؤية مثالية للفناء الأندلسي التقليدي، حيث تتشابك عناصر الثقافة الإسبانية العميقة الجذور مع الرموز القطرية. إنها نافذة تتجاوز حدود الزمان والمكان وتربط بين قطر وإسبانيا، مما يخلق مساحة دافئة وجذابة تشجع المشاهد على التفاعل مع التراث الثقافي الغني لكلا البلدين والاستمتاع به.
ويأتي إزاحة الستار عن جدارية روضة الأطفال في راحة الجنوب ضمن سلسلة مبادرات ثقافية وفنية تنفذها مؤسسة الحي الثقافي كتارا لتعزيز مكانتها كمنصة عالمية للحوار الثقافي ووجهة تجمع بين التراث والفن والإبداع الإنساني.
ويأتي افتتاح هذا العمل في خطوة تعكس رسالة كتارا الثقافية التي تهدف إلى تعزيز الحوار الحضاري وإبراز جوانب التقارب الجمالي بين الثقافات في مجال يجمع بين الأصالة والانفتاح.
وأعرب سعادة ألبارو رينيدو زالبا، سفير مملكة إسبانيا، عن اعتزازه الكبير بتدشين هذا العمل الفني المتميز في كتارا، مؤكدا أن هذا العمل يمثل مشروعا ثقافيا يحيا بروح الأندلس كمنطقة تاريخية للتعايش والحوار والتلاقح الثقافي بين الثقافات، ويعكس في الوقت نفسه عمق الروابط الإنسانية والثقافية التي توحد إسبانيا والعالم العربي.
وأشار إلى أن جدارية “الروضة في سلام الجنوب” ليست مجرد عمل فني، بل هي نافذة جمالية تفتح آفاقا جديدة للتفاهم المتبادل وتسلط الضوء على القيم المشتركة بين الثقافتين الإسبانية والقطرية، وقال إنها تعزز جسور التعاون والتبادل الثقافي بين مملكة إسبانيا ودولة قطر، مشيدا بالدور الرائد الذي تلعبه كتارا في الحفاظ على التراث الإنساني المشترك وتعزيز الدبلوماسية الثقافية وخلق مساحات إبداعية تساهم في ترسيخ الحوار الثقافي بين الشعوب.
وأكد الفنان الإسباني كارلوس ألفاريز لاس هيراس أن عمله يقدم رؤية مثالية للفناء الأندلسي التقليدي، حيث تتشابك عناصر الثقافة الإسبانية العميقة الجذور مع الرموز القطرية. إنها نافذة تتجاوز حدود الزمان والمكان وتربط بين قطر وإسبانيا، مما يخلق مساحة دافئة وجذابة تشجع المشاهد على التفاعل مع التراث الثقافي الغني لكلا البلدين والاستمتاع به.
ويأتي إزاحة الستار عن جدارية روضة الأطفال في راحة الجنوب ضمن سلسلة مبادرات ثقافية وفنية تنفذها مؤسسة الحي الثقافي كتارا لتعزيز مكانتها كمنصة عالمية للحوار الثقافي ووجهة تجمع بين التراث والفن والإبداع الإنساني.