ما يحدث في قطر ، الكثير من محركات السيرش تبحث عن حقيقة خبر ما يحدث في قطر ، وجميع علامات وسائل السوشيال ميديا هي أخبار.
ماذا حدث في قطر؟ !
المحتويات
أثار القانون الجديد الذي أقره أمير قطر ، تميم بن حمد آل ثاني ، بشأن انتخاب مجلس الشورى القطري المتفق إجراؤه في أكتوبر ، الكثير من الاثارة والانتقادات.
ونص القانون الجديد على أن “لكل من كان قطري الجنسية بلغ الثامنة عشرة من عمره الحق في انتخاب أعضاء لجنة الشورى ، ويستثنى من شرط الجنسية الأصلية كل من يحصل على الجنسية القطرية بشرط أن يكون جده أ. قطري الجنسية من مواليد دولة قطر “.
يجب أن تكون “الجنسية الأصلية” للمرشح قطرية ، ويجب ألا يقل عمره عند إغلاق باب المرشح عن 30 عامًا.
يقسم القانون رقم هاتف (6) الخاص بالنظام الانتخابي لمجلس الشورى المواطنين القطريين لـ ثلاثة مستويات: القطريون الأصليون الذين لهم الحق في الترشح للمناصب العمومية والحق في التصويت ، والقطريين المتجنسين الذين ولدوا في قطر وجدهم قطري ، وله الحق في التصويت ولكن لا يمكنه الترشح للانتخابات وتجنيس القطريين الذين لا يحق لهم الترشح أو التصويت.
ودفع ذلك أفراد قبيلة المرة الذين لم يستوفوا الشروط للاحتجاج ونشر بعض مقاطع الفيديو احتجاجا على ما قالوا إن “القوانين التعسفية ضدهم تمنعهم من الترشح لانتخابات مجلس الشورى”. .
وبالحديث عن الانتخابات ، يتم انتخاب ثلثي أعضاء لجنة الشورى ، أو 30 عضوًا من 45 مقعدًا ، ويتم تشغيل الأعضاء الباقين من قبل الأمير. تنقسم الدولة لـ 30 دائرة انتخابية ، وتنتخب كل دائرة مرشحًا واحدًا فقط.
🆘️ تابع | ظهرت مظاهرة سلمية في شوارع الدوحة ، قطر ، اليوم ، احتجاجاً على قانون الانتخابات العنصري
-أبو هيبا (@ Egy_Shadow100)
وبعد توسع الخبر انطلقت حملة على موقع تويتر دعا فيها مستخدمو تويتر في قطر لـ “مقاطعة أول انتخابات برلمانية في البلاد” احتجاجا على القوانين المنظمة لها ووصفوها بأنها “غير عادلة”.
بعد ذلك ، صرحت وزارة الداخلية القطرية عن نقل سبعة أشخاص لـ مكتب المدعي العام القطري بتهمة “استعمال مواقع السوشيال ميديا لنشر أخبار كاذبة والتحريض على النزاعات العرقية والقبلية”.
وأصدرت الوزارة بيانا على موقع تويتر قالت فيه: “بعد اكتشاف الجهات المختصة محتويات حساباتهم وعلاقاتهم بالمتهمين ، تم تحويلهم لـ النيابة العمومية لاستكمال الإجراءات التي اتبعتها في هذا الصدد”.
سلمت الجهات المختصة بوزارة الداخلية (7) أشخاص لـ النيابة بعد أن استخدموا وسائل السوشيال ميديا لنشر معلومات غير صحيحة والتحريض على النزاعات العرقية والقبلية.
– وزارة الداخلية – قطر (MOI_Qatar)
وبعد الإعلان عن هذا البيان ، اعتقد البعض أن ما حدث كان بمثابة تهديد وتهديد خفي واشتداد التوتر القبلي ، وصدر عن بعض الأشخاص وتسبب في احتجاجات واسعة في البلاد بسبب الإعلان على تويتر. متابعة فيديوهات الاحتجاجات والتجمعات. وبحسبهم فإن الجماهير شاركت وعارضت قانون الانتخابات القطري “العنصري”. “.
أظهرت مقاطع فيديو على مواقع السوشيال ميديا احتجاج قطريين على التعامل التعسفي مع الموقف لرفضهم قوانين الانتخابات وطالبوا بالإفراج عن المعتقلين الذين انتقدوا هذه القوانين.
وعلى الرغم من أن وزارة الداخلية القطرية لم تفصح عن أسماء الأشخاص السبعة ، إلا أن تويتر القطري صرح أن المعتقلين ينتمون لـ قبيلة وأنهم اعتقلوا على خلفية “إبداء آرائهم ورفض القانون الصادر لمنعهم من الترشح. . “. الانتخابات لأنهم ليسوا قطريين. “
كما طالب المتظاهرون بالإفراج عن أبنائهم المعتقلين ، ونشر موقع تويتر عدة وسوم تعبر عن احتجاجاتهم ، منها #Qatar_rises و # Qatar_dem المظاهرات.
وعلى خلفية انتقاداتهم للقانون ، طالب المحامي السلطات القطرية بالإفراج عن أبناء القبيلة من المعتقلين بحلول ليلة الغد. التضامن مع الشعب القطري الذي طرده هذا النظام المتطرف.
– الشؤون التركية (TurkeyAffairs)
تعليق رسمي:
وضح رئيس الوزراء القطري السابق ، حمد بن جاسم ، سلسلة تغريدات عبر حسابه الحقيقي على تويتر ، يطالب بحل المظالم والمطالب “تحت راية الدولة والحاكم” ، وأشار لـ إصرار الوقوف لـ جوار الدولة مير هي “مسؤولية” كل شخص ومقيم في قطر.
وأضاف: “كل منصب يمثله شخص أو مقيم هو مسؤولية الدولة ووليه ، ولا أحد ملزم بمنح هذه الوظائف لبلده أو لأميره ، وكما ذكرت فإن على الجميع التزام. في أي زمان ومكان. . “
وتابع رئيس وزراء قطر السابق: “هذه المواقف وما ليس كذلك ، المطالب والتظلمات هي المسارات والأساليب التي اعتدنا عليها في الأسر القطرية ، ويجب ألا نحيد عن هذه العادات تحت أي ظرف من الظروف. هناك لجنة استئناف. بأمر من الأمير.
وأضاف بن جاسم: “نحن نمر بتجربة لا أريد أن أسميها ديمقراطية ، بل مشاركة جماهيرية”. ستكون هناك بعض الثغرات في كل تجربة حديثة ، ولكن “ما هذه الطريقة في إمداد الإبل” ، على حد قوله. .