أعراض ارتجاع المريء خلال الحمل: تعاني امرأة حامل من وقت لآخر من أعراض ارتجاع المريء ، وهي حالة شائعة يسببها حمض المعدة ومحتوياته لـ المريء.
في المرأة الحامل ، يمكن أن تسبب أعراض ارتجاع المريء ألمًا حارقًا (حرقة) خلف عظم الصدر ، وقد يكون تواترها وشدتها مشكلة تتطلب علاجًا طبيًا.
الارتجاع المعدي:
المحتويات
ارتجاع معدي مريئي (ارتجاع معدي مريئييُعرف أيضًا باسم ارتجاع المريء ، أو باختصار: ارتجاع المريء هو تلف في الغشاء المخاطي ينتج عنه مجموعة من الأعراض المزمنة بسبب ارتداد غير طبيعي لحمض المعدة لـ المريء.
يحدث ارتجاع المريء عادةً بسبب بعض التغييرات في الحاجز بين المريء والمعدة.
أو ضعف في قدرة المريء على إعادة الأحماض لـ المعدة ، أو فتق في الحجاب الحاجز ، وقد تحدث هذه التغيرات بشكل مؤقت أو دائم.
عادة ما يتم العلاج عبر تغيير بعض ممارسات نموذج الحياة والأدوية مثل:
مثبطات مضخة البروتون ، مثبطات مستقبلات H2 أو مضادات الحموضة ، يمكن استعمال الجراحة في الحالات التي لم تتحسن بالطرق السابقة.
ضيق في التنفس و أعراض ارتجاع المريء خلال الحمل:
يمكن أن يؤثر الارتجاع المعدي المريئي على الجهاز التنفسي بطرق متعددة ، مما يؤدي لـ ضيق التنفس.
خاصة بسبب الارتباط الذي يربطها ببعض مشاكل التنفس ، فقد يكون هذا سببًا قد يكون نتيجة مرة واحدة أو نتيجة متجددة ، وفي ما يلي شرح:
سواء كان حدوث ضيق التنفس محفزًا للارتجاع المعدي المريئي والدة لا ، فمن الممكن تقليل شدة ضيق التنفس وتقليل شدة ارتجاع المريء باتباع ما يلي:
- إجراء تغييرات في نموذج الحياة يمكن أن تساعد في تخفيف ارتجاع المريء.
- احصل على عادات غذائية صحية.
- احصل على العلاج اللازم للارتجاع المعدي المريئي.
أعراض ارتجاع المريء خلال الحمل:
الأعراض النفسية للارتجاع المعدي المريئي لها الكثير من العلامات التي يمكن أن تخلق الخوف من الموت ، وهناك نسبة عدد ضخم من الأشخاص الذين يعانون من ارتجاع المريء ملتصقة بالقلق النفسي.
يمكن أن يؤدي تجاهل هذه المشاكل في النهاية لـ زيادة خوف المريض وذعره وقلقه ، ولا شك أن هذا يؤثر على حياته الطبيعية.
فيما يلي قائمة بأهم الأعراض النفسية لمرض الارتجاع المعدي المريئي:
1. القلق والاكتئاب
العلاقة بين الارتجاع المعدي المريئي والقلق والاكتئاب معقدة لـ حد ما ، حيث يكون الارتجاع المعدي المريئي في بعض الأحيان سببًا للقلق والاكتئاب ، بينما في توقيت أخرى قد يكون العكس هو الصحيح.
2- اضطرابات النوم
من الأعراض النفسية للارتجاع المعدي المريئي مشاكل النوم ، لأن بعض مرضى ارتجاع المريء لديهم معدل مرتفع نسبيًا لتطوير مشاكل النوم.
3- تدني نوعية قصة حياة المريض
يمكن أن تؤثر مشاكل الارتجاع المعدي المريئي على نوعية قصة حياة المريض بمرور الوقت.
وذلك لأن ما سبق وأكثر يمكن أن يسبب مضاعفات وأعراض جسدية يمكن أن يكون لها الكثير من العواقب النفسية ، وخاصة الأعراض الجسدية التالية:
- مشاكل الفم والأسنان مثل: تآكل الأسنان وتسوس الأسنان ورائحة الفم الكريهة.
- الإحساس بالاختناق المستمر وصعوبة البلع.
- مشاكل التنفس المختلفة مثل إثارة أو تفاقم أعراض الربو.
- مشاكل أخرى مثل الغثيان والسعال المزمن.
ارتجاع المريء بقلق شديد:
في إحدى الدراسات ، ذكر أن بعض مرضى الوسواس القهري يعانون من ارتجاع المريء ، لكن هذه الدراسات ليست كافية.
كما أنه لم يعرض دليلًا واضحًا على ما إذا كان الارتجاع المعدي المريئي ناتجًا عن الوسواس القهري أو مرتبطًا به لدى هؤلاء المرضى.
لا شك أن القلق يزيد الأعراض ، ولكن ما نحن متأكدون منه هو أن الكثير من الباحثين أكثر عرضة لربط ارتجاع المريء بالحالة النفسية للمريض.
أظهرت الكثير من الدراسات أيضًا أن القلق يزيد الأعراض ، ويُعتقد أن القلق يمكن أن يجعلك أكثر عرضة للألم وأعراض ارتجاع المريء المختلفة.
علاج الأعراض ارتجاع المريء بشكل دائم:
في الأشخاص الذين يعانون من مرض الارتجاع المعدي المريئي مع أعراض خفيفة ، يمكن علاج حالتهم بنجاح بتغيير نموذج الحياة
يجب عليك اقرار الإجراءات التالية:
واحد- حافظ على نشاطك وافقد أرطالًا زائدة.
الثاني- تجنب التدخين لأن النيكوتين يسبب ضعفًا في عضلات المعدة والمريء التي تكمن وراء الارتجاع.
3- تجنب تناول أطعمة موحدة مثل الشوكولاتة والأطعمة الغنية بالتوابل والمنشطات مثل القهوة والشاي ، ولا شك أن تناول الطعام في وقت متأخر من الليل قد يكون صعبًا ، لكن حاول تجنب الأطعمة الثقيلة بعد العشاء وبدلاً من ذلك اختر وجبات خفيفة صغيرة وإعطاء بعض النصائح. الوقوف في وضع مستقيم لبضع ساعات بعد الوجبات.
4- عدم شرب السوائل غير الماء قبل النوم مع المحافظة على النوم.
5- تجنب أي شكل من أشكال الكحول ، لأن الكحول يمكن أن يؤدي لـ تفاقم الارتجاع.
يجب التأكيد هنا على أهمية استمرار هذه التغييرات في نموذج الحياة والحفاظ عليها لضمان عدم عودة أعراض الارتجاع.
بالطبع ، يعتمد علاج الارتجاع المعدي المريئي على سبب الجذري للمشكلة ، ومن المهم أن يقوم الطبيب بتنظير المعدة لهذا الغرض.
علاج أعراض ارتجاع المريء بالعسل:
يعتبر العسل علاجًا طبيعيًا يُعتقد أنه يساعد في تخفيف أعراض الارتجاع المعدي المريئي ، ولكن لا توجد أدلة كافية لإثبات استخدامه بشكل صحيح.
ومع ذلك ، فقد أجريت دراسات متعددة على العسل لمعرفة مدى فعاليته في حالات ارتجاع المريء.
نظرًا لأن العسل يمكن أن يساعد في تخفيف أعراض الارتجاع المعدي المريئي ، فقد ثبت أنه يمكن استخدامه بالإضافة لـ علاج الارتجاع المعدي المريئي الطبيعي.
حيث أنه يعمل كمضاد للأكسدة ويكشف الجذور الحرة التي يمكن أن تكون سبب ارتجاع المريء وتلف الخلايا المبطنة للجهاز الهضمي.
يمكن أن يساعد أيضًا في تقليل الالتهاب في المريء ، حيث يتميز بكثافة ولزوجة عالية وتوتر سطحي منخفض ، لذلك يمكنه سد الغشاء المخاطي للمريء جيدًا لفترة طويلة.
من أمثلة العسل المستخدم في علاج أعراض الارتجاع المعدي المريئي:
- سيساعدك تناول ملعقة من العسل الأبيض على معدة فارغة يوميًا على التخلص من أعراض ارتجاع المريء الشديدة.
- قم بإذابة ملعقة عدد ضخم من العسل في كوب من الماء البارد وتناولها في الصباح كل يوم.
- أضف العسل لـ الشاي أو غاز الزنجبيل.
- أضف العسل مع كوب من الحليب الدافئ كل يوم قبل الذهاب لـ الفراش.
أفضل علاج هو الأعراض فقطارتجاع المريء والتهاب المعدة في الصيدلية:
نلاحظ أنه قبل استعمال أي دواء ، يجب عليك مراجعة طبيب مؤهل لتشخيص الحالة.
فيما يلي ، سنقوم بتسمية بعض الأدوية الأكثر شيوعًا المستخدمة لعلاج أعراض ارتجاع المريء والتهاب المعدة:
- رسك
- أوميرال
- لوسك
- Lusk MBBS
- أوبرازول
- استيعاب
- غازيوك جاسترو
