اسأل بوكسنل

شرح نص هوى الغواني

إيقاعها الداخلي يتوافق مع روح هذا العاشق الضعيف: الحب / اللوم
الإيقاع ليس عنصرًا رسميًا ، ولكنه يتضمن حركة المعنى في النص {/ td}
{/ tr}
{/ tbody}
[/xtable]


[xtable]
{tbody}
{tr}
{td} المقطع الأول: الغناء عن صفات العاشق
بابي: الحلقة
النمط الهيكلي
قسم يشير لـ الموافقة
اللآلئ: استعارة
المرجان: استعارة
اللؤلؤ / المرجان:
معجم النفائس
والجواهر
تشبيه:
الأداة: CAF
التعب: الجسم
معاناته: فرع
الألبانية
WH: العجاف
والرقة
لو: ممتنع
بيض / زحف /
فرسان:
القاموس العسكري
الياسمين /
شقائق النعمان / المرجان / الفرع
الألبان:
قاموس الطبيعة

ماذا … لكن: جرد
تأكيد التقرير {/ td}
{td} يعرض الشاعر قصيدته بطريقة بناءة تظهر في الفصل ، والغرض منه هو التقرير والموافقة.
أراد أن يخيب ظن محاوره بأن هذه اللوحة التي كان سيرسمها لحبيبته لم تكن مبنية على خيال أو أحلام العشاق ، بل هي واقعية ومبالغة أو خيال.
الموصوفة: العسل
من هذا الواصف ، ستتفرع الأوصاف الجزئية
يحتوي هذا القسم على أكثر من تفسير

[xtable]
{tbody}
{tr}
{td} ثابت {/ td}
{td} سمات {/ td}
{td} دلالة {/ td}
{/ tr}
{tr}
{td} الخد {/ td}
{td} – الياسمين: بياض
شقائق النعمان: أحمر الخدود {/ td}
{td} الأبيض يرمز لـ الدقة والأناقة
استحى: الخجل
الجمال + الحيوية {/ td}
{/ tr}
{tr}
{td} فم {/ td}
{td} اللؤلؤ: الأسنان
المرجان: صمغ {/ td}
{td} الثروة والنظافة والعناية بالجمال
قد يدل هذا على حديثه الطيب ، حيث يقول أن هناك جواهر تأسر قلب الشاعر بمجدها {/ td}
{/ tr}
{tr}
{td} العين {/ td}
{td} تمت ملاحظته بواسطة أزهار النرجس البري: أبيض + أصفر + عطر {/ td}
{td} يرمز النرجس لـ الأنانية والغطرسة (انظر: أسطورة النرجس): يشير مصطلح النرجس لـ الكلمة اليونانية (النرجس) بمعنى التنميل ، وقد يكون ذلك بسبب رائحته التي يدعي البعض أنها مخدرة.
إن رؤية عيني هذه المرأة تلمع ببراعة تكفي لتخدير قلب الناظر ، والدليل الأول على كيف سيكون الوضع في بقية القصيدة: الشاعر الحبيب البائس ينهب من عشيقه / شعور هذا العاشق المبالغ فيه بالنرجسية والغطرسة.
يمنح الشاعر قوة سحرية لجفونه الحبيبة مما يجعله يعيش بأشجع الفرسان في حرب القلب.
إنها قوة تأخذ عناصرها من محتويات الطبيعة الغنية والغنية ، لتأسيس حالة أخرى أكثر جمالًا وأناقة ، وكأن هذه الحبيبة قد استوعبت كل شيء جميل في الطبيعة. {/ td}
{/ tr}
{tr}
{td} مينا {/ td}
{td} تشبه زهرة الزنبق {/ td}
{td} حساسية + تناسق + بياض
القزحية: نقاء القلب والروح {/ td}
{/ tr}
{tr}
{td} Body / Body {/ td}
{td} الرقة العجاف {/ td}
{td} length، beauty and legend {/ td}
{/ tr}
{tr}
{td} قلب {/ td}
{td} الاضطهاد {/ td}
{td} هناك تناقض بين جمال الهير وقبح (قسوة) الخفاش {/ td}
{/ tr}
{/ tbody}
[/xtable]{/ td}
{/ tr}
{tr}
{td} تخلط صورة المحبوب بين المرئي والمحتوى ، والمادة والمجردة.
أخذ الشاعر التعريف الأساسي للطبيعة من الطبيعة وركز عليها طبيعة مشرقة وجديدة.
لم يبد الشاعر اهتماما كبيرا بالاغتراب (إراد الغريب) كما فعل ابن زيدون في النصين السابقين (كسر التقاليد / هل الشمس) ، لذا فإن المثل سهل وليس بعيدًا عن المألوف.
وهذا لا ينتقص من هذا التفسير الذي اقتطعه الشاعر من قاموس أندلسي يتفوق في استخدامه معجمًا ورمزيًا (نرجس / ياسمين …) {/ td}
{/ tr}
{/ tbody}
[/xtable]

[xtable]
{tbody}
{tr}
{td} المقطع الثاني: شكوى من عدم رغبة الشخص العزيز في التعميد / التقديم / العرض / العرض: تكرار الإجراءات (الأحداث / الإجراءات)
العسل / الشاعر / المنعزل / الرسول: شخصيات
Amadat / Ajt: الماضي: الماضي (محور زمني) يعرض بشكل مفاجئ مكونات القصة في هذا النص: علامة التعجب.
والله لا تسخر مني: (صلاة + رحمة) النهي منهج بناء
واصلت … / تقدمت بطلب … / أنا في …: مجموعة من العبارات الاسمية الحقيقية.
المقابلة
إذا … أنت: إعداد مشروط
طن / هوان
الجناس الناقص مفقود {/ td}
{td} والثاني قارة سردية لأربعة أشخاص: قصة حب تشبه لـ حد بعيد قصص العشاق البكر الذين يسعون جاهدين للدفاع عن حبهم رغم الظروف الصعبة المحيطة بهم.
هناك تذبذب بين القصة والتأليف في هذه الحلقة ، فالقصة تستخدم في تناول تفاصيل الحكاية ، والتركيب يستخدم لرسم الحالة النفسية للشاعر.
قصة الحب هذه يتردد صداها بين القوة والقوة:
– الفاعلية: عزيزي / / لما تمكن هذا الحبيب أن يوقع الشاعر في أفخاخ محبته وأهوائه ، فقد تجنبه ونفى حبه وتمتع بعذابه
– الفاعلية: حالة الشاعر / / حالة الشاعر الولاهان الذي تأثر قلبه بالحب والإعجاب ، والذي لا يزال يعاني من الاضطهاد والحرمان بسبب تصلب الحبيب وعدم رغبته.
هذه القضية عمقت العداء للعالم الخارجي وتجسد في شخصيات أخرى:
* صديقاتنا الكرام: الكذب + الكذب + خربشة الشاعر
* الرسول: تحول لـ شخصية معاقة بدلاً من شخصية مساعدة: طلب منه الشاعر مساعدته في البداية ، لكنه شك بعد ذلك (ربما هذا السفير يحاول كسب هذا التقارب العزيز)
هذا الذل المفجع والمرارة والعداء للعالم الخارجي زاد من إصرار الشاعر على حبه وتفانيه.
هذا الشغف في الشدة يعادل الخير الأسطوري لمن تحب كما تم تصويره في الحلقة الأولى.
التأكيد على معنى الولاء في الحب (بالقسم)
شبَّه الشاعر نفسه بالعذراء ، وكأن الحبيب هنا عاشقًا متسامًا في الزمان والمكان ، بينما يردد هنا العاشقات ليلى ولبنى وبثينة.
ومن خلال هذا القياس ، اعلن تفوقه على الجميع في الحب والعاطفة.
في انتهاء النص المتلقي ، ينادي الشاعر (القارئ الافتراضي) في نوع من التوسل: “لا تشعر بالأسف من أجلي”.
كما دعا لـ فقرة تعبر عن تجارب العشاق عبر العصور وفي أماكن متعددة.
وكأنه يرغب أن يقول للمتلقي: هذا الإذلال والإصرار على استمرار الحب هو مقدار العشاق والمحبين لأن الإنسان كان يتعامل معه بهذه البساطة ، وتجربة الحب هذه يمكن أن تقع على عاتق المتلقي نفسه {/ td}
{/ tr}
{/ tbody}
[/xtable]

[xtable]
{tbody}
{tr}
{td} يتأرجح هذا النص الشعري بين الإبداع والتقاليد.
الإبداع: كيف تلتقط صورة حلوة
– التقليد: صورة العاشق (طاعة / ألم / حزن / ولاء / إصرار على الاستمرار في الحب) + حجب الأحبة + عوامل تمنع استمرار هذه العلاقة (عادل / سفير)
المعاني المغازلة لها تقليد عظيم وترتبط بالتقليد الشعري {/ td}
{/ tr}
{/ tbody}
[/xtable]