اسأل بوكسنل

اعراب قصيدة يا شام للصف السابع

نوفر الآن شرحًا للقصيدة وقريبًا التحليل والحل:
وضح القصيدة:
شعر يا دمشق للشاعر زكي القنصل


وهو من رواد الشعر السوري

اختيار جيد وأنا أحبه كثيرا

لا أعرف وكأنه جاء لإصلاح الجرح

سواء كان يقوي والدة لا.

ليس الأمر كما لو أننا نسينا الشام أو سوريا بشكل عام

أمام العقل في القلب

من المستحيل النسيان أو التجاهل.

حياك مغترب دمشق حي لا تدع معاناتك
علمتها عيناك الشعر ، لذلك بدأت أغانيها في الذروة
طردته رياح ألبين ومات لولا باقي إيمانه.
يا شام روحي تحلق عليك فوق المطربة هل ستقع في جرح خيب ظن صفك؟
**********
خبأت شوقي وزادت رجليه ورعبه الشوق لقتله في روحه
يا شام ، هل هناك أحاديث عنك تجعلنا نشعر بالراحة وفتحت قلبي جنة لراويها!
الشخص الذي تحدث ذلك بدون حبك غريب ينسى ناديه
أراك في إيقاظ رؤية وفي حلمي طيف في مخبأ الذاكرة ، أصلي لها

هنا يصف الشاعر مشاعره ومشاعره

وشوقه الشديد لسوريا حيث ولد

تثير هذه القصيدة مشاعر الاغتراب والغربة

وأحيانًا تخسر … تفقد المكان والأحباء.

يغازل الشام كأنثى

كما علمه الشعر والقوافي

كان حبه وعاطفته له الدافع

وكيف الأيام والسنوات تقادقفاها

وأنت تلعب بها وتجعلها تنمو في اليأس والازدهار

كان سيستسلم له لو لم يتبق لديه رغبات.

يضيف الشاعر مكانته في الغرب

والشوق الذي كاد يقتله

لولا ذكريات بلاد الشام

في اليقظة والنوم يستطيع أن يرى

ونتيجة لذلك يقوي حبه للشام. لمنزله

كحبك الوحيد والأخير.

السابق
تنزيل كتاب المختصر في النحو
التالي
من مخترع المدرسة .. متى تم اختراع المدرسة

اترك تعليقاً