اتفاق الطائف أبرم للبرلمان اللبناني في العام الهجري ، والدولة اللبنانية من الدول التي يعارض فيها العرب والثورات الشعبية والأهلية الحكم السياسي والسياسيون اللبنانيون ، وتتحد الكثير من الدول العربية البعيدة عن جيرانها. لقد تدخلنا بشكل مشترك في إصلاح الوضع في لبنان. قمنا ببيعها لابن عربي وابن ليد واحدة واليوم في هذا المقال سنتعرف على “اتفاق الطائف” الذي عقده مجلس النواب اللبناني في الطائف بالمملكة العربية السعودية ، كما نتعرف على العلاقة مع الدولة اللبنانية. يحتوي على تاريخ هذا اليوم التاريخي في نفس وقت المملكة العربية السعودية. .
عقد اتفاق الطائف في مجلس النواب اللبناني عام 2005
يسمى اتفاق الطائف باتفاق الأمة اللبنانية ، وقد صاغه أطراف النزاع اللبناني بين وساطة سعودية في مدينة الطائف في سبتمبر 1989 ، وأقر في أكتوبر 1989 أنهت الحرب الأهلية اللبنانية ، مرت 15 عامًا على اندلاعها. تم التفاوض على الاتفاقية في الطائف وتهدف لـ إنهاء الحرب الأهلية اللبنانية المتجددة منذ عقود وإعادة بسط سلطة السلطات اللبنانية في جنوب لبنان (الذي احتلته إسرائيل آنذاك) ، بالرغم من أن الاتفاق حدد جدولاً زمنياً لانسحاب القوات السورية. كما نصت على أن على السوريين سحب قواتهم في غضون عامين. تم التوقيع على الاتفاقية في تشرين الأول 1989 ووافق عليها مجلس النواب اللبناني في تشرين الثاني 1989. وحضر الاتفاقية 62 نائباً لبنانياً من أصل 73 نائباً ، من بينهم ريمون إدّة وألبير مخيبر وإميل روحانا الذين غابوا لأسباب سياسية. إميل روحانا صقر (إميل روحانا صقر) ، ثلاثة منهم غائبون. لأسباب غير سياسية ، اليوم الموافق 30 سبتمبر 1989 ، بالتعاون بين البلدين في الطائف.
