اسأل بوكسنل

حقيقة خبر وفاة عصام سلطان قبل لحظات داخل السجن

حقيقة خبر وفاة الدكتور عصام سلطان في مصر


حقيقة خبر وفاة عصام سلطان قبل لحظات داخل السجن

المحتويات

ضجت مواقع السوشيال ميديا خلال الساعات القليلة السابقة، وهو خبر وفاة الدكتور عصام سلطان ، ولا يوجد تأكيد من الجهات الرسمية المصرية أو أي تصريحات غير مقربة للدكتور عصام سلطان. أو نفي هذه الأنباء ، لأن وكالة سوا الإخبارية ستزودك بكل البيانات المتعلقة بهذا الموضوع.

حقيقة خبر وفاة الدكتور عصام سلطان

وكتب عبد العزيز الجزائري ، القوة الرادعة الجزائرية ، على موقع السوشيال ميديا تويتر: “دكتور عصام سلطان رحمه الله يرحمه الله ويأخذه لـ جنتك ورحابة الإنسان. ومن بينهم إنا لله وإنا إليه.

حقيقة وفاة عصام سلطان

السودان من مواليد دمياط يوم 13 فبراير 1964. تخرج من ثانوية دمياط العسكرية عام 1982 والتحق بكلية الحقوق جامعة القاهرة وتخرج عام 1986. ظل يعمل في مجال المحاماة والاستشارات القانونية حتى أصبح من أقوى وأشهر المحامين في مصر ، ودافع عن قضايا الرأي العام التي ظل أصحابها منذ فترة طويلة والتهم الموجهة إليهم.

حقيقة خبر وفاة عصام سلطان ويكيبيديا

بدأ هذا في سنوات التحاقه بالجامعة ، عندما تم انتخابه رئيسًا لاتحاد طلاب جامعة القاهرة ، في العام الدراسي 1985-1986. وساهم هو وزملاؤه في وضح صوت الجامعة في الشارع ، وغابت عنه أصوات الشباب والطلاب من مختلف الجامعات. بعد انتخاب سلطان عصام رئيسًا لاتحاد طلاب جامعة القاهرة ، بدأ بالصراخ مع زملائه الطلاب ، وبدأ يطالب بتغيير الوضع الطلابي ، وشارك في مظاهرات للمطالبة بتغيير الدولة المصرية ، وخرج من النفق بفعل الاستعمار والديكتاتورية والدكتاتورية. هذه بدء الظلام الذي نشأ بالتعاون مع الرجعيين المتآمرين مع الصهيونية والاستعمار.

حقق السودان حلمه في الإصلاح الجامعي عبر النقابات العمالية الحرة والعمل المهني ، وشارك في عدة حملات إصلاحية للقضاء على الظلم والاستبداد. في يوليو 2004 في منزل المهندس أبو العلا ماضي الكثير من الرموز الوطنية برئاسة الدكتور عبد الوهاب المسيري شارك في الحدث. أسست شخصيات وطنية حركة كفاية التي ساعدت ودعت لـ إجراء إصلاحات سياسية واقتصادية ووضع حد لظلم واستبداد المواطنين المصريين الأحرار.

السابق
هل مباراة الأهلي وصن داونز "مذاعة" منقولة مجاناً؟ أخبار أخرى
التالي
دواء سباسمولايت – spasmolyt لعلاج فرط نشاط المثانة

اترك تعليقاً