منوعات

هل تم مد قانون التصالح فى مخالفات البناء ؟ أخبار أخرى

ومن المنتظر أن تعلن الحكومة المصرية خلال الساعات القليلة القادمة أنها ستمدد قانون البناء الاستيطاني غير القانوني لمدة 6 أشهر ، وكان من المتفق أصلاً أن ينتهي في 30 سبتمبر ، وتم تجديد الموعد النهائي لمدة شهر واحد ، ويحق لرئيس الوزراء تجديد المهلة بمقدار 5 أشهر أخرى. شهر.


وذكرت مصادر إعلامية مصرية أن تجديد فترة التسوية لمخالفات البناء حتى انتهاء نوفمبر جاء استجابة لطلبات الكثير من المواطنين الراغبين في تسوية مخالفات البناء وإتاحة مهلة لتقنين أوضاعهم.

أحمد موسى كان مسؤولاً عني عبر خطته ، وقال إن مصدراً مسؤولاً صرح له أن مهلة التوفيق بين الإنشاءات غير القانونية ستمدد حتى انتهاء نوفمبر.

وفي السياق ذاته ، واصلت الحكومة المصرية جهودها للتصدي بحزم لفوضى البناء غير القانوني وانتهاكات أملاك الدولة في الإطار القانوني ، بهدف القضاء على هذه الظاهرة ، واستمرت هذه الظاهرة لسنوات عديدة وأنتجت عنها الكثير من الآثار السلبية ، خاصة في إن إنشاء مناطق ثقافية عشوائية وغير منسقة هو سبب مطالبته بضرورة مواجهتها وحلها ، ووضع الحلول المناسبة ، مع التركيز على توفير كافة سبل الراحة لمن يأخذ المصالحة بجدية ويشرعن أوضاعهم.

وفي هذا الصدد ، أصدر المركز المذيع لمجلس الوزراء تقريرًا يتضمن رسومًا بيانية ، يضع الضوء على حماس الدولة لتطبيق القانون ومنع الفوضى وحماية ممتلكاتها ، خاصة منذ التقدم والجدية منذ 30 سبتمبر. منذ خطورة الاستيطان ، قبل بدء حملة التخليص غير القانوني ، اعتبارًا من 1 أكتوبر 2020 ، لمن لم يحضر أو ​​يعرض ولم يدفع ثمن جدية التسوية

يركز التقرير على المستندات المطلوبة لتقديم طلب تسوية. المستند عبارة عن نسخة من بطاقة الهوية موسوعة بوكسنل لمقدم الطلب ، والمستندات التي تثبت أن مذيع الطلب لديه القدرة على القيام بأنشطة غير قانونية ، وإثبات أن الأنشطة غير القانونية حدثت قبل 8 أبريل 2019 و 2017 يحدث في كتلة بالقرب من الحيز الحضري المعتمد قبل 22 يوليو 2015. نسختان من رسومات البناء معتمدة من المهندس النقابي أو المكتب الهندسي ، وكذلك صورة الرسومات المرفقة برخصة البناء ونسخة من التصريح الموجود ، والإيصال المستخدم لدفع رسوم فحص الطلب.

المصدر: الإعلام المصري

السابق
الرويلي وش يرجع ، أصل عائلة الرويلي من وين
التالي
استنتج من النصوص الاتية فضائل الدعوة مع توضيح وجه الاستدلال

اترك تعليقاً