تتركز أغلب أبحاث المستكشف راشد في المجال؟? تتركز أغلب أبحاث المستكشف راشد في المجال على الفضاء والاستكشاف الفضائي، حيث يعتبر هذا المجال من أهم المجالات العلمية التي تشغل العديد من العلماء والمستكشفين حول العالم. ويقوم راشد بالعديد من الأبحاث والتجارب في هذا المجال، بهدف الوصول إلى دراسة واكتشاف أعمق وأوسع لدراسة الفضاء، وتحديد خصائص الكواكب والنجوم والمجرات والاستفادة منها في التطبيقات العلمية المختلفة.
وتضمنت أبحاث راشد في المجال الفضائي العديد من الدراسات والتجارب المختلفة، ونالت البعض منها شهرة واسعة حول العالم، مثل مهمة الإمارات إلى المريخ، التي ترأس راشد المهمة وتم إطلاقها في يونيو 2020، وتهدف هذه المهمة إلى إرسال مسبار إلى المريخ لتحليل خصائصه الجيولوجية والجوية والبيئية وجمع بيانات علمية عنه، كما يعمل راشد على تطوير تقنيات الطاقة الشمسية والتي ستكون مصدر الطاقة الأساسي لمستعمرات الفضاء في المستقبل.
وتشمل أبحاث راشد في المجال الفضائي أيضاً دراسة الأثر الذي يمكن أن يحدثه الفضاء على البشرية والكائنات الحية، والتعرف على الظواهر والأحداث الفيزيائية والكيميائية التي تحدث في الفضاء وكيفية التعامل معها، بالإضافة إلى تطوير تقنيات الاتصال بالفضاء والتي يتم استخدامها في الاتصال مع المركبات الفضائية والمحطات الفضائية والأقمار الصناعية.
وبالإضافة إلى ذلك، تشمل أبحاث راشد في المجال الفضائي أيضاً تطوير أنظمة الملاحة والمسح الجوي والتعرف على التحديات التي يواجهها رواد الفضاء والطاقم الفضائي وكيفية التعامل معها، كما يعمل راشد على تطوير التقنيات الخاصة بالمركبات الفضائية وتحسين الأداء والدقة لتحقيق أفضل النتائج في الأبحاث الفضائية.
وبهذا يمكن القول أن أبحاث المستكشف راشد في المجال تتمحور حول الفضاء والاستكشاف الفضائي، وتهدف إلى الكشف عن خصائص وأسرار الفضاء وتطوير التقنيات والأساليب والتكنولوجيا اللازمة لتحقيق ذلك، وهو ما يجعله واحداً من أبرز العلماء والباحثين في المجال الفضائي على مستوى العالم.
