منوعات

هل تضاعف الحسنات والسيئات في شهر رجب؟ أخبار أخرى

الدليل الشرعي على أن الحسنات تتكاثر في السراء والمكان ، مثل: رمضان والعشر الأوائل من ذي الحجة ، والأماكن الصالحة: كالحرمين ، إذ أن الحسنات في مكة والمدينة تضاعف بكثرة الضرب. . والصلاة في غير المسجد الحرام والصلاة في المسجد الحرام أفضل من الصلاة بمئة صلاة في مسجدي هذا. رواه أحمد وابن حبان بسلسلة الرواة الحقيقيين.


وهذا يدل على أن الصلاة في المسجد الحرام تتضاعف بمائة ألف صلاة خارج المسجد النبوي وتتضاعف بمئة صلاة في المسجد النبوي عليه الصلاة والسلام وبقية الحسنات تتضاعف ولكن ليس لها قيود إلا وظهرت القيود والإقرارات في الصلاة. لا أعرف نصًا ثابتًا يشير لـ نقطة ضعف موحدة ، ولكن هناك دليل على المكافآت المزدوجة في الجمل ، ولا توجد قيود.

يقول الحديث: من صام مكة صرح الله له مائة ألف رمضان وهو حديث ضعيف في نظر أهل العلم.

والخلاصة أن تكاثر مكة المكرمة لا جدال فيه – أعني تكاثر الحسنات – لكن على حد علمنا لا حد في النص إلا الصلاة ، لأنه يوجد نص يقول إنه يتكاثر. بمئة الف كما قبل الصلاة.

وأما السيء ، فإن المحققين من أهل العلم لا ينظرون لـ المضاعفة في الكم ، بل لـ المضاعفة. [الأنعام:160].

لا تزداد الأفعال الشريرة ، لا في رمضان ولا في الحرم ولا في غيره ، لكن الشر دائماً واحد ، وهذا من نعمته ، والمجد له ورحمته. لكن شرور الحرم وشرور رمضان وشرور العشر الأولى من الهجرية أشد إثم من شرور أخرى.

إنها تتكاثر في الجودة وليس في الكم. وأما الحسنات فهي تتكاثر نوعا وكميا نعمة الله القدير التي تدل على خطورة التهديد بالشر في الحرم. والشر في الحرم عظيم وخطير ، تحدث الله تعالى: [الحج:25].

هذا يدل على أن الشر في الحرم كان كبيرا لدرجة أنه كان هناك مثل هذا التهديد في القبض على الشر. إذا كان الذين يمارسون الإلحاد في الحرم مهددون بالعقاب المؤلم ، فماذا عن أولئك الذين يرتكبون الإلحاد وهم مذنبون في الحرم؟ ولأن خطيئته كانت أكبر من مجرد القلق ، فإن كل هذا يدل على أن الشر في الهيكل كان ذا أهمية واسعة.

إن كلمة الإلحاد تتغلغل في كل نزعة زائفة ، سواء كانت في الإيمان أو غير ذلك. لأن الله سبحانه وتعالى يقول: من أراده ظلما ملحدًا فإنه ينفي الجميع ، فإذا كان أحد ملحدًا فهو مهدد بهذا التهديد. وقد يكون الميل للانتقال من الإيمان بالله لـ عدم الإيمان بالله ، فلا يؤمن بذلك ، فخطيته أكبر وإلحاده أكبر.

الميل لـ الأشياء السيئة قد يكون أحد الأشياء السيئة أو كليهما مثل إدمان الكحول والزنا وعصيان الوالدين ، لذا فإن العقوبة ستكون أخف وأقل من الزنادقة.

وإذا كان الإلحاد في ظلم الناس وقتلهم وضربهم وأخذ نقود لإهانتهم ، فهذا نوع انتهاء ، كل هذا يسمى بالإلحاد ، وكل هذا يسمى بالظلم ، وصاحبها في خطر. تحدث تعالى: الشرك بالله ظلم عظيم.

رمضان هو الشهر السابع في التقويم الهجري ، وهو من الأشهر المقدسة ، وهو شهر يحمده الله عز وجل ، ونهى عن ظلم الناس لأنفسهم أو على غيرهم في هذا الشهر ، وفي هذا الشهر الكريم معجزات الإسراء. وحدث المعراج خاصة في السابع والعشرين.

احاديث خاطئة عن الشهور الهجرية

الناس لهم أحاديث في رجب على ألسنتهم يرددونها بغير علم
وحتى مع ذلك ، انسوا تحذير سيدنا محمد – صلى الله عليه وسلم -: “من تحدث ما لم أقله فليجلس في جهنم”.

وواضح أننا يجب أن نحرص على حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ونميز صحته عن ضعفه ، ولا نتصرف فيه إلا إذا ثبت صحته من ضعف عمله “. قرية صدى “رصدت 9 أحاديث عن شعبان حكم عليها العلماء بالضعف والباطل.

الحديث الأول: “كان رسول الله – صلى الله عليه وسلم – يصوم ثلاثة أيام في الشهر فيؤجله لـ صيام السنة فيصوم شعبان”.

الحديث الثاني: إذا دخل رمضان فيقول: اللهم صل علينا رمضان وشعبان ، فلنبلغ رمضان. عن أنس – رضي الله عنه – في فضائل زمن البيهقي ، جعله الحافظ ابن حجر تفسيراً ضعيفاً للإعجاز ، فيقول: في زائدة بن أبي العين الرقاد. وقال أبو حاتم: روى من رواية زياد النميري عن أنس والحديث. لا أعرفه ولا عن زياد وقال البخاري: تحدث منكر حديث والنسائي في السنن لا أدري من هو ، تحدث ابن حبان عن خبرته.

الحديث الثالث: في حديث أبي هريرة – رضي الله عنه – “رسول الله – صلى الله عليه وسلم – لا صوم بعد رمضان إلا رمضان وشعبان”. الحافظ ابن وحكمت هاجر على ذلك ليوسف بن عطية الذي صدم من التنديد لضعفها الشديد.

الحديث الرابع: “رمضان شهر الله ، وشعبان هو شهري ، ورمضان شهر أمتي” ، وهذا حديث باطل وملفق. وفيه يقول الحافظ ابن حجر: “في تبين العجب” رواه أبو بكر النقاش ، وسلسلة الرواة معقدة ، ولا يعلم القامة ما سمعه عن أبي سعيد ، وفي السند. من الإرسال يذكر الكسائي الذي وصل ولم يعرف من هو. حديث متروك قاله الذهبي في الميزان.

جاءت الكلمة من حديث طويل في فضائل رجب ، وفي الحديث في صلاة التمنيات ، حكم الحافظ ابن حجر أنها مختلقة لإعطاء الإعجاز ، وجاء من الناحية الآخر بهذه الصيغة: “شعبان شهر ، ورمضان شهر الله” بحسب أمر عائشة مسند فردوس الديلمي – رضي الله عنها – وضمنه الحسن بن يحيى الخشني. وقال الذهبي: تركه الدارقطني ، وحديث السيوطي ضعيف أيضا.

الحديث الخامس: (أفضل شهر الله هذا شهر الله ، ومن احترم رمضان يحترم أمر الله ، فقبله في جنة النعيم التي جعلها له أعظم فرح في هذا اليوم). القيامة ، رمضان هو شهر أمتي ، فمن احترم رمضان ، واحترم قدسيته ، ولم ينتهكه ، وصام نهاره ، وبقي ليلاً ، وحافظ على أطرافه ، فيخرج من رمضان ، فلا حرج في ذلك. وسأله الله تعالى أن يرتكب.

وأوضح حكم الحافظ بن حجر الإعجاز المفتعل ، فقال: تحدث البيهقي: رُفِض هذا الحديث على الفور ، فقال إنه افتراء ظاهر ، وليس من نوح الجامع ، وهو أبو عصمة الدين ، ابن آل. – تحدث عنه مبارك لما ذكره لواكي: عندنا شيخ اسمه أبو عصمة كان يخترق الحديث وكانوا يقولون: نوح الجامع جمع كل شيء إلا الحق ، وقال الخليلي: اتفقوا على أنه كان ضعيفا.

الحديث السادس: (رمضان أفضل من باقي الشهور فكما أن القرآن أسمى من الأذكار المختلفة ، وشعبان أسمى من باقي الشهور ، كمحمد على كل الأنبياء ، ورمضان أفضل من باقي الشهور ، كما أن الله تعالى أعلى من عباده ، فقد قضى الحافظ بن حجر بالحديث فقال: السقاتي آفة ، يشتهر باختلاق الحديث وتركيب سلاسل النقل.

الحديث السابع: هل تعلم لماذا سمي شعبان؟ لأنه ينقسم لـ كثير خير لرمضان ، ويسمى رمضان ؛ لأنه يزيل الذنوب ، أي يذوبها من الحر. ورأى السيوطي أن الحديث الذي رواه أبو الشيخ في حديث أنس ، وفيه اعترف زياد بن ميمون بالكذب ، افتراء.

الحديث الثامن: “أفضل صيام بعد رمضان شعبان في رمضان وخير الصدقات في رمضان” حديث الترمذي والبيهقي في الشعب عند أنس. رضي الله عنه – وقال الترمذي: أضعفها غريب والسيوطي ، والحديث فيه صدقة بن موسى. لمخالفة صحيح مسلم وغيره من أحاديث أبي هريرة – رضي الله عنه – ونقل سلسلة من الرسائل: “أفضل صيام بعد رمضان شهر الله محرم قمر”.

السنة التاسعة: في حديث عائشة صرحت: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم حتى قلنا أنه لا يفطر ويفطر حتى قلنا. لم يرد الصيام ، فغالبية صيامه في شعبان ، فقلت يا رسول الله: لماذا أرى أن أغلب صيامك في شعبان؟ فقال ابن أبي حاتم في أمراض الحديث: سألت أبي عن الحديث … (ذكر الحديث) فقال أبي: هذا مذنب الحديث. هو حقاً حزين) من حديث عائشة والدة المؤمنين – رضي الله عنها – وقولها – رضي الله عنها – (كان معظم صيامه في شعبان) في هذا الحديث الشريف. معناه ، وأبو حاتم يعني إدانة انتهاء الحديث (هكذا أحكي … الخ).

المصدر: المؤسسة

السابق
توزيع البدنية صفوف عليا الفصل الدراسي الثالث 1444هـ نهائي
التالي
احدث بوستات حب منتهى الرومانسية 2021 – مجلة بوكسنل

اترك تعليقاً