اسأل بوكسنل

شرح درس ابواب السعادة للصف التاسع؟

شرح درس ابواب السعادة للصف التاسع؟ , يسعدنا في هذه الموسوعة التعليمية (بوكسنل) , أن نقدم لكم كافة الفروض وحل جميع الأسئلة التعليمية المقررة في المنهاج التعليمي لهذا العام الدراسي , حيث نطل عليكم في هذه السطور لتزويدكم بالمحتوى التعليمي المطلوب , وفيما يلي نعد لكم شرح درس ابواب السعادة للصف التاسع؟


شرح درس ابواب السعادة للصف التاسع؟

المحتويات

المعاني :

  • رواق البيت: جانبه
  • ذمار: ما ينبغي الدفاع عنه
  • مخضلّة: اخضلّت الشجرة أي كثرت أوراقها
  • عركت: خبرت
  • قوت: طعام
  • حقيقٌ: جدير
  • متقهقر: متراجع.

الفكرة العامة

إنّ لكلّ شَيْءٍ جانبين؛ الأول سلبي، والآخر إيجابي، ويجب على الإنسان أن يتمسك بالجانب الإيجابي ليقلل لديه الجانب السلبي في مختلف أمور حياته، فيبقى سعيدًا ولا يفقد الأمل.

تحضير وتلخيص درس ابواب السعادة للصف التاسع؟

أسئلة النص:
لـِمَ لا يَسْعَدُ الإنسانُ بالمالِ وحدَهُ؟

لأن المال لن يغني عن المرء شيئًا إن حرمه المرض أو غيره من أن يستمتع بما يمكن أن يحصل عليه بالمال.

لماذا تمنّى الملكُ في القصَّةِ أَنْ يكونَ بُسْتانِيًّا؟

لأنه كانَ مريضًا يُؤْتى بأَطايِبِ الطَّعامِ، فلا يستطيعُ أَنْ يَأْكلَ منْها شيئًا، كما يفعلُ البستانيُّ الذي رآه.

يَرى الكاتبُ أَنَّ كُلًّا مِنّا يملكُ ذهبًا كثيراً. فماذا قَصَدَ بذلكَ؟

قصد أن الغنى قد لا يكون بامتلاك المال وحده، أَليسَ البصرُ منْ ذَهَبٍ، والصِّحَّةُ منْ ذَهَبٍ، والوقتُ منْ ذَهَبٍ؟

ما دورُ الإِيمانِ في تغييرِ السُّلوكِ؟

الإيمانُ يُشبِعُ الجائعَ، ويُغني الفقيرَ، ويُسَلِّي المحزونَ، ويقوّي الضعيفَ، ويُسَخّي الشَّحيحَ، ويجعلُ للإِنسانِ من وحشتِهِ أُنْسًا، ومنْ خيبتِه نُجْحًا.

أَعِدْ سَردَ أَحداثِ إِحْدى القصَّتيْنِ الواردتيْنِ في النَّصِّ على زُمَلائِكَ.

تترك الإجابة للطالب.

اقترحْ عُنواناً آخرَ مناسبًا للنّصِّ معلِّلًا.

تترك الإجابة للطالب

المعجم والدلالة
أضف إلى معجمك اللغوي:

خطيرٌ: ذو شأنٍ وأهميّة.

الفِراسة: المهارة في تعرّف بواطن الأمور من ظواهرها.

الجنان: القلب.

حَبَتكَ: أعطتكَ بلا جزاء.

أمثولةٌ: ما يتمثّل بِه.

عدْ إِلى أَحدِ المعاجمِ، واستخرجِ معنى كلٍّ منَ المفرداتِ الآتيةِ:

رِواقٌ: رواق البيت مقدّمه.

ذِمارٌ: ما ينبغي الذود عنه.

مـُخْضلَّةٌ: خضِل الشجر أي كثرت أوراقه وغصونه.

عَرَكْتَ: خَبِرتَ.

قوتٌ: طعامٌ.

حَقيقٌ: جديرٌ.

مُتَقَهْقِرٌ: متراجعٌ.

فرِّق في المعنى بيْنَ الكلماتِ الّتي تحتَها خطٌّ في ما يأْتي:

أ- قالَ صلّى اللهُ عليهِ وسلّمَ: “إِنَّ اللهَ جَميلٌ يحِبُّ الجَمالَ”. رواه مسلم

صفةٌ تعني الحُسْنَ والنورَ والبهجةَ.

كُنْتَ مَشكورَ الصَّالحاتِ مَرْجُوَّ الجَميلِ.

الإحسان والمعروف.

ب- فاتَّعظْتَ بالصّائِبِ مِنَ النَّقْدِ الّذي هُوَ كالسُّمِّ يُريدونَهُ فتّاكًا.

نقد الشيء: بيّن حسنه ورديئه، وأظهر عيوبه ومحاسنه.

دَفعْتُ ثمنَ البِضاعةِ نَقْدًا.

أعطيت الثمن مالًا (عملة).

ج- والدَّقيقَةُ الواحدةُ تُوازي مِنْ عُمُرِكَ أَعوامًا؛ لأَنَّها حافلةٌ بالخِبْرَةِ والتَّبَصُّرِ وَأَصالةِ الرَّأْيِ.

حافلةٌ: مليئة.

ركبتُ الحافلةَ قاصِدًا مكَّةَ المكرَّمَةَ.

سيارة كبيرة لنقل الركاب.

فسِّر سِرَّ سَعادةِ كلٍّ مِنَ: الفقيرِ، والشَّيْخِ.

الفقيرِ: لأَنَّه سَلِمْ مِنْ شَلَلٍ مَعْنَوِيٍّ، ابتُلِيَ بهِ مَنْ دانَتْ لرغبتِهِ جميعُ المطالِبِ، وَتجنَّب ما يتعرَّضُ لَهُذو الغِنى والجاهِ مِنْ حَسَدٍ وَكُرْهٍ.

والشَّيْخِ: لأَنَّه عَرَك الدَّهْرَ وَناسَهُ، وأُلْقِيَتْ إِليه مِنْ صِدْقِ الفِراسَةِ وَحُسْنِ المعالجةِ مَقاليدُ الأُمورِ؛ والدَّقيقَةُ الواحدةُ تُوازي مِنْ عُمُرِه أَعوامًا؛ لأَنَّها حافلةٌ بالخِبْرَةِ والتَّبَصُّرِ وَأَصالةِ الرَّأْيِ.

كيفَ يكونُ الغِنى بلاءً لصاحبِهِ؟

يكون الغنى بلاء لأن الغني قد تفتر همته ويزهد في السعي إلى الكثير من الفضائل؛ ذلك لأنه قادرٌ على الحصول على كلِّ ما يريد دون كدٍّ وعناء، كما أنه مبتلى بالحَسَدٍ وَالكُرْه.

الدقيقة في عمر الشيخ الكبير أكثر من دقيقة في عمر الشابّ، علل ذلك.

أن الدقيقة من عمر الشيخ الذي حنكته الحياة وأدبته توازي أعواماً من سنوات شبابه حيث الافتقار إلى عمق التجربة، فكل دقيقة غنية بالخبرة والتبصر.

اقرأ الفِقْرةَ الثالثة، ثمَّ أَجبْ عمّا يأْتي:

أ- كيفَ تجمعُ قلوبَ الأَصدقاءِ حولَكَ؟

يستلزِمُ ذلك صفاتٍ وقُدُراتٍ لا توجدُ في غيرِ النُّفوسِ ذاتِ الوزنِ الكبيرِ، أَهمُّها الخروجُ مِنْ حِصْنِ أَنانيَّتِكَ لاسْتِكشافِ ما عِنْدَ الآخَرينَ مِنْ نُبْلٍ وَلُطْفٍ وَذَكاءٍ.

ب- لماذا تكونُ سَعيدًا بهؤلاءِ الأَصدقاءِ؟

لأَنَّ ذاتك تَرْتَسِمُ في ذاتِ كُلٍّ منهُمْ، والنَّجاحُ مَعَ الصَّداقةِ أَبْهَرُ ظُهورًا، والإِخفاقُ أَقلُّ مرارةً.

ج- كيفَ تجعلُ عداوةَ الآخَرينَ سَبَبًا مِنْ أَسبابِ سعادتِكَ؟

حين أعلم أنه كلما زادَتْ مِن الأعداء المقاومةُ والتَّحاملُ على النجاح، وتنوُّعُ الاغتيابِ والنَّميمةِ، زِدْت شعورًا بأَهميَّتي.

ما أَثمنُ كنوزِ الحياةِ؟

أثمن كنوز الحياة الظفر بصديقٍ وفيّ.

في التَّنَكُّرِ للصَّداقةِ خَسارةٌ، وضِّحْ ذلكَ.

في التَّنَكُّرِ للصَّداقةِ خَسارةٌ، لأن من تنكر لها لَـمْ يكُنْ على استعدادٍ للاستفادة من خبرة الصديق الوفيّ، ولا يُغادِرُ امْرؤٌ حَظيرةَ الـمَحبَّةِ، إِلّا ليَفْسَحَ مكانًا لمَنْ هُوَ خيْرٌ مِنْهُ.

ما الأَثرُ الإِيجابيُّ الّذي يتركُهُ الوسَطُ الاجتماعيُّ في الفردِ؟

تنمو روح الإنسان في هذا الوسط الإيجابي ويكتسب من الخبرة ما يمنحه شبابًا جديدًا، وَقُوَّةً جديدةً.

فسّر قوله تعالى: (وَأنَّهُ هُوَ أضحَكَ وأبكى)، مبيناً علاقة مفهوم السعادة بهذه الآية.

تدل الآية على أن كل شيء بأمر اللهِ وقضائه؛ حتى الضحك والبكاء، فالسعادة منّة وفضلٌ من الله على عباده، فاللهُ يُسعد العبد بصحة الجسم والعقل والعلم والمعرفة، ويسعده بالمال والبنون، ويشقيه بزوال الصحة والمال.

قالتِ الكاتبةُ: “كُنْ سعيدًا؛ لأَنَّ أَبوابَ السَّعادةِ شَتّى”. اذكُرْ أَبوابًا أُخرى للسَّعادةِ غيرَ الّتي وردتْ في النَّصِّ.

من أبواب السعادة صحة الجسم والعقل، والتنعم بوقت الفراغ، الاستزادة من العلم والمعرفة … إلخ.

تحليل درس ابواب السعادة للصف التاسع؟

الفهم والتحليل

ما الفِكرةُ العامَّةُ في النَّصِّ؟

الفكرة العامة أن لكل شيء جانبين إيجابيّ وسلبيّ وعلى الإنسان أن يستغل الجانب الإيجابيّ لتقليل الأثر السلبيّ في أمور الحياة، فيظلُّ سعيدًا ولا يفقد الأمل.

فسِّر سِرَّ سَعادةِ كلٍّ مِنَ: الفقيرِ، والشَّيْخِ.

الفقيرِ: لأَنَّه سَلِمْ مِنْ شَلَلٍ مَعْنَوِيٍّ، ابتُلِيَ بهِ مَنْ دانَتْ لرغبتِهِ جميعُ المطالِبِ، وَتجنَّب ما يتعرَّضُ لَهُذو الغِنى والجاهِ مِنْ حَسَدٍ وَكُرْهٍ.

والشَّيْخِ: لأَنَّه عَرَك الدَّهْرَ وَناسَهُ، وأُلْقِيَتْ إِليه مِنْ صِدْقِ الفِراسَةِ وَحُسْنِ المعالجةِ مَقاليدُ الأُمورِ؛ والدَّقيقَةُ الواحدةُ تُوازي مِنْ عُمُرِه أَعوامًا؛ لأَنَّها حافلةٌ بالخِبْرَةِ والتَّبَصُّرِ وَأَصالةِ الرَّأْيِ.

كيفَ يكونُ الغِنى بلاءً لصاحبِهِ؟

يكون الغنى بلاء لأن الغني قد تفتر همته ويزهد في السعي إلى الكثير من الفضائل؛ ذلك لأنه قادرٌ على الحصول على كلِّ ما يريد دون كدٍّ وعناء، كما أنه مبتلى بالحَسَدٍ وَالكُرْه.

الدقيقة في عمر الشيخ الكبير أكثر من دقيقة في عمر الشابّ، علل ذلك.

أن الدقيقة من عمر الشيخ الذي حنكته الحياة وأدبته توازي أعواماً من سنوات شبابه حيث الافتقار إلى عمق التجربة، فكل دقيقة غنية بالخبرة والتبصر.

اقرأ الفِقْرةَ الثالثة، ثمَّ أَجبْ عمّا يأْتي:

أ- كيفَ تجمعُ قلوبَ الأَصدقاءِ حولَكَ؟

يستلزِمُ ذلك صفاتٍ وقُدُراتٍ لا توجدُ في غيرِ النُّفوسِ ذاتِ الوزنِ الكبيرِ، أَهمُّها الخروجُ مِنْ حِصْنِ أَنانيَّتِكَ لاسْتِكشافِ ما عِنْدَ الآخَرينَ مِنْ نُبْلٍ وَلُطْفٍ وَذَكاءٍ.

ب- لماذا تكونُ سَعيدًا بهؤلاءِ الأَصدقاءِ؟

لأَنَّ ذاتك تَرْتَسِمُ في ذاتِ كُلٍّ منهُمْ، والنَّجاحُ مَعَ الصَّداقةِ أَبْهَرُ ظُهورًا، والإِخفاقُ أَقلُّ مرارةً.

ج- كيفَ تجعلُ عداوةَ الآخَرينَ سَبَبًا مِنْ أَسبابِ سعادتِكَ؟

حين أعلم أنه كلما زادَتْ مِن الأعداء المقاومةُ والتَّحاملُ على النجاح، وتنوُّعُ الاغتيابِ والنَّميمةِ، زِدْت شعورًا بأَهميَّتي.

ما أَثمنُ كنوزِ الحياةِ؟

أثمن كنوز الحياة الظفر بصديقٍ وفيّ.

في التَّنَكُّرِ للصَّداقةِ خَسارةٌ، وضِّحْ ذلكَ.

في التَّنَكُّرِ للصَّداقةِ خَسارةٌ، لأن من تنكر لها لَـمْ يكُنْ على استعدادٍ للاستفادة من خبرة الصديق الوفيّ، ولا يُغادِرُ امْرؤٌ حَظيرةَ الـمَحبَّةِ، إِلّا ليَفْسَحَ مكانًا لمَنْ هُوَ خيْرٌ مِنْهُ.


ما الأَثرُ الإِيجابيُّ الّذي يتركُهُ الوسَطُ الاجتماعيُّ في الفردِ؟

تنمو روح الإنسان في هذا الوسط الإيجابي ويكتسب من الخبرة ما يمنحه شبابًا جديدًا، وَقُوَّةً جديدةً.

فسّر قوله تعالى: (وَأنَّهُ هُوَ أضحَكَ وأبكى)، مبيناً علاقة مفهوم السعادة بهذه الآية.

تدل الآية على أن كل شيء بأمر اللهِ وقضائه؛ حتى الضحك والبكاء، فالسعادة منّة وفضلٌ من الله على عباده، فاللهُ يُسعد العبد بصحة الجسم والعقل والعلم والمعرفة، ويسعده بالمال والبنون، ويشقيه بزوال الصحة والمال.

قالتِ الكاتبةُ: “كُنْ سعيدًا؛ لأَنَّ أَبوابَ السَّعادةِ شَتّى”. اذكُرْ أَبوابًا أُخرى للسَّعادةِ غيرَ الّتي وردتْ في النَّصِّ.

من أبواب السعادة صحة الجسم والعقل، والتنعم بوقت الفراغ، الاستزادة من العلم والمعرفة … إلخ.

السابق
رؤية هلال رمضان 1444- 2023 في تركيا وكافة الدول الإسلامية أخبار أخرى
التالي
حزورة مع الحل مكتوبة

اترك تعليقاً