كتابة رسالة الى صديق تبين له فيها ان اختلافك معه في الرأي لا يفسد للود قضية؟ عند ظهور قضية أو مشكلة ، يكون لكل منا وجهة نظر أو رأي مختلف ، ولا يفسد الاختلاف في الرأي الود في قضيته … عزيزي ، أنت تعلم أن الرأي الصحيح قد يكون خاطئًا ، قد يكون الرأي الخاطئ صحيحًا ، فقد كان الاختلاف قائمًا منذ أن خلق الله القدير سيدنا آدم ، فمن المؤكد أننا نتفق مع مبدأ الاختلاف ولا يمكن لأحد أن ينكره.
كتابة رسالة الى صديق تبين له فيها ان اختلافك معه في الرأي لا يفسد للود قضية؟
المحتويات
صحيح أننا اختلفنا في الرأي لأكن كما يقولون الإختلاف لا يفسد للود قضية مشاعرنا والمحبة والألفة لا بد أن تكون موجوده وقائمة بيننا مهما اختلفنا لأن الإختلاف في الرأي لا يعني اننا متضادان للإسف تنقصنا ثقافة تقبل الإختلاف، وانت تعلمي جيداً بأنه يمكن أن يوقعني رأيي في مشكله وإن طلبت منك نصيحة وكان رأيك ورأي واحد فإنتي تزيدي مشكلتي ولكن اختلافك مع رأيي ربما يكون هو حل للمشكلة لذلك يجب علينا أن نتقبل رأي بعضنا البعض
اكتب رسالة إلى صديق تشرح فيها أن خلافك معه لن يفسد سؤالاً ودودًا؟
أريد أن أوضح لك في هذه الرسالة أنه عند ظهور سؤال أو قضية ، فإن الخلاف لا يفسد سؤالًا وديًا. يمكن تفسيره على أنه وضع سلبي يا عزيزي. أنت تعلم أن الآراء الصحيحة يمكن أن تكون خاطئة ، والآراء الخاطئة يمكن أن تكون صحيحة ، والاختلافات موجودة منذ أن خلق الله القدير سيدنا آدم ، ومبادئ الاختلاف لدينا إيجابية ولا يمكن لأحد أن ينكرها.
