تمتلئ وسائل الإعلام الخليجية ومواقع السوشيال ميديا بقصص جريمة العارضية التي هزت الكويت ، وهي جريمة مروعة هزت شوارع الكويت حيث تم قطع رأس شخص وزوجته وابنته في منزلهم.
وقالت مصادر إن غرفة عمليات وزارة الداخلية تلقت بلاغاً من أحد المواطنين بأنه وجد أخته وزوجها وابنتها منحنيين في منزلهم ، فانتقل المحققون والشرطة والأدلة الجنائية والنائب العام لـ المنزل على الفور ، وتم العثور على الثلاثة. إنحنى.
وأظهرت التحقيقات الأولية التي أجراها وكلاء النيابة في مسرح قضية الديا أن رائحة الجثث كانت تنتشر في المكان بأكمله قبل حوالي أربعة أيام من الحادث ، ولا تبقى المعدات الأمنية تعمل. تم التواصل مع الجاني ولم يكن هناك تأكيد على الجاني ، خاصة وأن المزاعم كانت تتدفق حول الخادمة التي هربت وقت ارتكاب الجريمة ، لكن الأمن صرح عدم وجود مشتبه بهم حولها.
جرائم اليوم:
وبحسب المعدات الأمنية ، فإن رب الأسرة في الثمانينيات من عمره واسمه أحمد. يدعى الشيخ وزوجته في الخمسينيات من العمر خالدة. د ، مع ابنتهما أسماء البالغة من العمر 18 عامًا.
وشمل التحقيق حتى الآن خمسة أشخاص بينهم عاملة منزلية تعمل مع الضحية كل يوم ، وتنفي أي تورط في الجريمة ، وبحسب جهاز الأمن ، لم يعثر المحققون على أي معلومات أو أدلة تؤكد تورطها في الجريمة. جريمة.
كما ذكر حساب “البرلمان” على تويتر ، السبت ، أن “التحقيق استبعد تورط العاملة في القتل ويبحث عن خيوط حديثة”.
في غضون ذلك ، تستمر دائرة المباحث الجنائية التحقيق في الجريمة وفك رموزها ، واصفة إياها بـ “الشنيعة”. كما قامت بفحص المكالمات الواردة والصادرة من هاتف المتوفى على مدار أسبوع ، بالإضافة لـ تفريغ الكاميرات حول المنزل واستجواب بعض المقربين والجيران.
كماًا للتحقيقات الأولية ، قطع القاتل الكهرباء عن المنزل أولاً ، ثم بدأ بطعن الأم ، ثم بدأ في قتل الأب ، وقتل الابنة بوحشية.
وقد أحدثت هذه الجريمة تداعيات واسعة في شوارع الكويت مطالبة القضاء بأقصى درجات العقوبة والانتقام من مرتكبيها.